الصفحه ٣٤٩ : ربما يفضي الى حكم باطل ، لأن الحق واحد وليس له وجوه متعدّدة ، واذا كان
الأصل الشرعي الأول يبطن حقاً
الصفحه ٣٧٨ : والسُنّة النبوية.
هذه النتيجة توصّلنا إليها بعد بحث مرير
في تأريخ الصدر الأول للإسلام ، وتقليب صفحاته
الصفحه ٥١٣ : الواقعة التأريخية المهمة من مضمونها العظيم ،
واختزالها بالادّعاء بأن رسول الله إنما أراد إفهام المسلمين
الصفحه ٥٢٤ :
التلبية ، وانما تتراوح بين الاقتراب من تعاليم اهل البيت والابتعاد عنها بصورة
متفاوتة ، كالمذهب الزيدي أو
الصفحه ٥٣٢ : عهد رسول الله والى يومنا هاذ ، دون التذرّع بالخوف من اختلاط
الحديث النبوي بالقرآن الكريم ، كما هو عند
الصفحه ٥٧٠ : الاول يفتقد الى الصدْقية التأريخية ،
ويتجاوز الحقائق الناصعة التي تثبت بأن القرآن الكريم والسُنّة
الصفحه ٥٨٦ :
الخليفة الاول عند الجمهور المسلم ................................................ ٣٨
الخليفة
الصفحه ٣٥ : صلىاللهعليهوآله
الى بارئه الاعلى ، الى خلافة راشدة ابتدأت بالخليفة الأول أبي بكر ، ثم الثاني
عمر بن الخطاب ، ثم
الصفحه ١٠٦ :
الاول إلا على نصه المحفوظ في الصدور ، بوجوده اللفظي ، وأنّه هكذا تواتر ، لا
بوجوده الكتبي.
بينما يقول
الصفحه ٣٠٨ : الدرداء محفوظاً ،
والصحيح هو الرواية الأولى (١).
ويقرّ هؤلاء جميعاً بأن الرواية الثانية
غير صحيحة
الصفحه ٥٩١ : الأول ........................................................... ٤٥٥
الخليفة الثانية
الصفحه ٣١٦ : شرطيهما ، يُعدّ حديثاً
ذا شأن ومقبولية عند المحقّقين والمؤرخين والفقهاء.
وأول ما نُفاجأ في هذا الشأن
الصفحه ٣٦٣ :
من جراء تلك
الصراعات.
* لم يكن القرآن الكريم ولا النبي
الكريم صلىاللهعليهوآله
قد رضيا
الصفحه ٥٨٧ : ء الاربعة الاوائل في الميزان .............................................. ١٤٣
الخليفة الأول ... والسيرة
الصفحه ٨٨ :
والقناعات والمسلّمات
على أساسها ، ونتناسى كمّاً هائلاً من المواقف والممارسات السلبية والسيئة لعدد