الصفحه ٣٨٧ : الأول والثاني والثالث ، مع انهم سبقوا علياً في الحكم؟ وكان الأجدر
بالرسول ـ لو كانوا أعظم درجة من عليّ
الصفحه ٤٥٦ : إلا أنا أو واحد من أهلي (١)
، وهذه الحادثة لم تَرُق لأهل السُنّة والجماعة ، فيحاولون تجاهلها ، أو
الصفحه ٥١٤ : المهاجرين
والأنصار ، الخليفة الأول ، إما خوفاً ورهبة أو لعلمهم ان البيعة أمر لا مفرَّ منه
بالرغم من اعتقادهم
الصفحه ٨٩ :
القرآن الكريم وعدالة
الصحابة
بعد هذه الحقائق الغرّاء ، أليس من
المفارقات العجيبة ، إدعاء أهل
الصفحه ١٥٦ :
الخليفة الثاني ـ
شخصية تثير الاهتمام
لم يكن من السهولة أن يجرأ أحد على
البحث في سيرة الخليفة
الصفحه ١٧٨ : آنذاك أو غيره من الصحابة؟ أم
ان شكّ عمر في صلاته قد حدث أول مرّة في حياته أيام خلافته ، فسأل الغلام عن
الصفحه ١٩٥ :
انغمس بنو أمية في
بحبوحة من العيش الرغيد ، لم يحلموا بها طيلة حياتهم السابقة.
أما ولاة عثمان من
الصفحه ٢٧٣ : ـ حكت حوادث ووقائع
قد وقعت في العهد الاسلامي ، وهكذا هناك المئات من الآيات قد روت وقائع وحوارات
تخص
الصفحه ٣٢٢ : أبا محمد القلانسي ثلاثة أجزاء من
آخر الكتاب ، أولها حديث الإفك ، وكذلك فات إبراهيم بن محمد سفيان
الصفحه ٣٨٢ :
هذه الحادثة كما يؤكد
معظم المفسّرين والعلماء من الجمهور المسلم (١)
.. وفي هذا الصدد نتساءل في
الصفحه ٥٢٢ : ، واتخذوهم خلفاء له ، وحاكمين على
أنفسهم ، وأئمة هداة دون غيرهم ، خصوصاً في المئة الاولى للهجرة وما بعدها من
الصفحه ٥٦٢ :
أنوار من مشكاة واحدة
حين يتمعّن المرء في أقوال وأحاديث أئمة
أهل البيت ، يخلص إلى حقيقة ناصعة
الصفحه ١٠ :
، لابد من التوقف عند محطتين جوهريتين لا يمكن إستيعاب الموضوع بكل جوانبه ،
والوصول إلى نتائج حاسمة دون
الصفحه ٦٩ : عن
سبعمائة صحابي ، وقد رُتّب على أسماء الرواة ، لا على أبواب الفقه ، وهو المنهل
الأول للفقه الحنبلي
الصفحه ٣٤٨ : الصدر
الأول للاسلام ، ثم توسّع الاختلاف بمرور الأيام حتى أخذ المفتون يفتون من لدن
أنفسهم ودون أي مسوّغ