الصفحه ٤٩٩ :
ج ـ من أقوال رسول الله صلىاللهعليهوآله في حق الخليفة
الثاني عمر ، بأنه يُكلّم من غير أن يكون
الصفحه ١٥٣ :
فكان كما أخبر النبي
،وقد ابتدع من ابتدع وظهر الضرر (١)
، وعمّ الانحراف في سائر نواحي الحياة
الصفحه ٣٥٦ :
أهل المدينة والمصالح
المرسلة والاستحسان وشرع من قبلنا من أهل الكتاب ، بل وحتى هذ القواعد ، فهناك
الصفحه ٤٣٥ :
إن عمر كان يدرك منذ الأول أنَّ علياً
هو المؤهل الوحيد للخلافة ، وانه مع الحق لا يزيغ عنه أبداً
الصفحه ٥٤٦ :
الأولين ، ولا تتركوا
خبراً يرويه أحد المسلمين في أبي تراب إلا وتأتوني بمناقض له في الصحابة ، فإن
الصفحه ٦١ : ـ كما يقول الشاطبي.
وقد توخّى مالك في الموطأ ، ايراد القوي
من حديث أهل الحجاز ، كما نقل ما ثبت لديه من
الصفحه ١٢٨ : :
١. كان الخليفة الاول والثاني ، يشكّكان
بالصحابة ولا يثقان بهم ، ولذا كانا يستوجبان البينة من الصحابة
الصفحه ١٥٨ : .
عمر وحروب المسلمين
ويبدو من خلال التفرّس في سلوك الخليفة
الثاني في العهد النبوي ، ان ما يقال عن
الصفحه ٢٨٩ : من الدنيا ، وكان في أول
أمره على المذهب الحنفي ، ثم تفقه بالمذهب الشافعي ، ولما لم يستطع أن يحتل
الصفحه ٤٣٤ : ، فلِمَ لم يعيّنه منذ الأول
ويريح الأمّة ، كما عيّنه أبو بكر ـ هو بالذات ـ خليفة له من قبل ، حتى لا تسير
الصفحه ٥٦٩ :
الخيار الصائب
كل من يقوم بسبْر أغوار التأريخ
الاسلامي وكشْف جوانبه الخفية ، خاصة فيما يتعلق
الصفحه ١٣٧ :
بينهم دون ذكر الصحابي الأول الذي سمع الحديث من الرسول مباشرة ، كونهم مطمئنين
وواثقين بأنه كان صادقاً ولم
الصفحه ٢٢٥ : أعلم بكتاب الله من أبي
حنيفة ، فمن كان أعلم بكتاب الله وسُنّة رسوله ، كان أولى بالكلام ، فيسكت الامام
الصفحه ٢٧٨ :
ملاحظات على المذاهب
الأربعة
بعد أن عرضنا بشيء من التفصيل المذاهب
الاربعة ، وأثبتنا ان هذه
الصفحه ٢٩٢ :
الصحيحان في ميزان
الصحة والخطأ
منذ القديم والمسلمون يتهيّبون من توجيه
أي نقد ولو بسيط لصحيح