الصفحه ٢٣ :
فهو يؤكد : ان قول نفاة الرؤية والصفات
، والعلو على العرش ، والقائلين بأن الله لم يتكلم ، بل خلق
الصفحه ٣٣٦ : ، وانها لو أطاعت الله ورسوله كما
ينبغي ، لما حصل أي نزاع أو اختلاف أو شقاق.
هذه ال رؤية القرآنية لقضية
الصفحه ١٨ : الرؤية السُنّية ـ يعيش
أتباع المذاهب السنّية الأربعة في وئام وتآخْ ـ وليس هناك ما يدعو الى تنازع وشقاق
الصفحه ٢٠ : مدينة دمشق ـ ابن عساكر ٩ : ٢٧٧ ؛ تفسير الآلوسي ١٦ : ١٥٤.
(٥) نشرة العبد ـ
لبنان ـ العدد ٢٩٢ ـ رؤية
الصفحه ٢١ : رؤية الرب تبارك
وتعالى ، فإن رسول الله يتلو هذه الآية : ﴿لِّلَّذِينَ
أَحْسَنُوا الْحُسْنَىٰ وَزِيَادَةٌ
الصفحه ٢٢ :
الأعضاء والحركات» هم من أهل التنزيه ، ويخالفون أهل الحديث إلا في مسألة رؤية
الله في الآخرة.
وأهل الحديث
الصفحه ٢٦ : صلىاللهعليهوآله
وهو مسلّم له ، أو له رؤية قصيرة ، بل ومن صحب النبي صلىاللهعليهوآله
أو رآه ساعة من نهار .. فهو
الصفحه ٢٧ : ، أو لم يرو ، ومن
غزا معه أو لم يغزُ ، ومن رآه رؤية ولو لم يجالسه ، ومن لم يره لعارض كالعمى ، أو
ولد في
الصفحه ٦٨ : المسلمين ، هو المذهب الحنبلي الذي أسسه وأنشأه الامام أحمد بن
حنبل ، حسب رؤية أهل السُنّة والجماعة ، وذلك في
الصفحه ٨٢ :
المقدسة ، ورافقوه فترة ليست بالقصيرة أم ان الصحبة تشمل حتى الرؤية الخاطفة
والسريعة ، أو المُعاصَرة للرسول
الصفحه ٩٩ : ، كما يزعم المشبّهة ، وانما
يشاهده أهل الجنة في الآخرة.
ولنا ملاحظات عديدة حول الرؤية السُنّية
لله
الصفحه ١٠٢ : الدنو والقرب هنا من الله والى الله ، فليس بدنو مكان ولا قرب مدى
(٣).
وما توصلنا اليه بعد البحث في رؤية
الصفحه ٣٥٠ :
البطليوسي هذه الوجوه التي تدلّ على ان سبب الاختلاف هو في الحقيقة يأتي أولاً من
اختلاف الرؤية حول الحديث
الصفحه ٣٥٢ : الرؤية الصحيحة
وهنا لابد من طرح الملاحظات التالية :
__________________
(١) انظر : أضواء على
السنة
الصفحه ٣٥٣ : بعدهم؟ وهل يا
تُرى الكلّ كان على هدىّ في ظل انعدام الرؤية الصحيحة ، وعدم الدراية والتشخيص
الصحيح للموقف