الصفحه ١٩٤ : قبل القرآن الكريم وكذلك رسول الله صلىاللهعليهوآله : فالحَكَم عمّ
عثمان كان النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٩٧ : الذين يبغون تنحيته عن الحكم ، ويقيناً ان ادعاء الخليفة
الثالث كان مجرّداً من المصداقية والمنطق السليم
الصفحه ٢٠٩ :
وقد نكث تعهداته
مراراً وليس هناك من حل إلا تصفيته وإنهاء حكمه ... وهكذا تم قتل الخليفة الثالث
الصفحه ٢٥٠ : ، فإن الحكم الشرعي
الذي يعتبر الحديث صحيحاً ، سيكون أقرب صحة من الأحكام الشرعية الأخرى التي تعتبر
الحديث
الصفحه ٢٥١ :
أمّا لو كان الحديث المزعوم لم يصدر عن
النبي صلىاللهعليهوآله
أبداً ، أي ان موضوع الحكم أو
الصفحه ٢٧١ : ، مثل
: «وقع المجرم في قضية العدالة» أو «تسلّم فلان كرسي الحكم» أو «تربع الرجل على
العرش» أو «هم تحت يدي
الصفحه ٢٨٥ : متمسّك برأيه
ولم يتراجع عنه أو يناقشه على الأقل للتأكد من صحة الحُكم الذي أدلى به.
واختلف الفقهاء في
الصفحه ٣٥٤ : بعد ذلك؟
ـ ومن المستغرب أن يدّعي الشاطبي بان
حكمة الله هي التي سمحت بأن تكون الفروع والجزئيات قابلة
الصفحه ٤٠٣ : الوحيدة
لهارون أخي موسى ، وإنما علاقتهما تمتد إلى الشراكة في الحكم والأمر وفي كل شيء.
ولو كانت النبوة هي
الصفحه ٤٢٦ :
ولمّا كان عمر بن الخطاب على قناعة تامة
بأن الحكم لا يستقر لأبي بكر ، إذا لم يُرغَم المعتصمون في
الصفحه ٤٢٩ : علي لا غيره.
فماذا يفعل عليّ إذاً؟ لابد أن يُسالم
الذين استحوذوا على الحكم والخلافة بدلاً منه ومن
الصفحه ٤٣٠ : غير مؤهّلين للحكم بعد
رسول الله ، وعدم تعطيلها ، والإجابة عن إستفساراتهم في المسائل التي يجهلونها
الصفحه ٤٣٧ : الأمّة إلى
أنه إذا تسلّم الحكم فلا تطيقه الأمّة ، خاصة بعد عقود من الانحراف ، وذلك لأنه
سيطبّق السُنّة
الصفحه ٤٤٢ :
الجماعة (١).
ويبدو ان بوادر تشكيل المذاهب السُنّية
، بدأت منذ العام الذي استولى فيه معاوية على الحكم
الصفحه ٥٠٦ :
النظرية الشيعية حول
الخلافة والحكم مقارنة
بالنظرية السُنية
كنّا قد طرحنا ، على بساط البحث