الصفحه ٤٠١ :
، كان علي مولاه ، واشتمل على لفظة (المولى) وهي لفظة مستعملة بإزاء معان متعددة ،
وقد اوردها القرآن الكريم
الصفحه ١٧٦ : ولد ، والنبت ولد في اللغة
العربية والعُرف ، ومعاجم اللغة تشهد بذلك. وحسبنا قوله تعالى : ﴿يُوصِيكُمُ
الصفحه ٣٩٨ :
وذلك في قوله تعالى :
﴿مَأْوَاكُمُ النَّارُ هِيَ مَوْلَاكُمْ﴾ (١)
(٢).
أما قوله تعالى
الصفحه ٤٧٤ : عقود
من الزمن.
وهكذا تحققت نبوءة رسول الله في قوله ان
ما حدث في الامم السابقة من انحرافات ، سيحدث في
الصفحه ٤٢٩ : الزمان ، هم الذين عناهم رسول الله في قوله تعالى : «يا علي أنت وشيعتك
الفائزون يوم القيامة تأتون هداةً
الصفحه ٤٩٦ :
١ ـ لقد أخذ الله ميثاق النبيين في قوله
تعالى : ﴿وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ
مِيثَاقَهُمْ
الصفحه ١٦٠ : السُنّة بأنه الفاروق الذي يفرّق بين الحق والباطل؟
واذا كان عمر أول من جمع القرآن في مصحف
(١) فما هو هذا
الصفحه ١٥٣ : دائماً
في أوساطه الشعبية والدينية ، هي جمع الخليفة أبي بكر للقرآن الكريم ، والحديث
الذي يستند اليه في
الصفحه ١٥٤ : يدّعي مؤرخو الجمهور المسلم بأن
عمر أول من جمع القرآن في المصحف (١)
بينما يقول آخرون إنَّ جمع أبي بكر
الصفحه ١٠٩ :
والجماعة قد قطعوا
بامتناع نسخ القرآن بالسُنّة المتواترة أيضاً.
نعم ان علماء سُنّة كباراً
الصفحه ٢٣١ : تيقّن هو بأن القرآن الكريم قد حرّمها ، وحفاظاً
على كرامة الصحابة ، امتنع عن تحريمها لكنه لا يحلّلها في
الصفحه ٢٩٩ :
موجودة في القرآن الذي يقرأه المسلمون.
فمثلاً ، يروي البخاري عن عبد الله بن
عباس بأن الله أنزل آية
الصفحه ٥١ : سنن رسول الله في مصحف كما جمعوا القرآن الكريم ، لأن السنن انتشرت وخفي
محفوظها من مدخولها ، فوكّل أهلها
الصفحه ١٥٢ : على أريكته ، يحتال في ردّ سُنّته ، بالإحالة
الى ما في القرآن من الحلال والحرام دون السُنّة
الصفحه ٤٨٩ : التي اتفق اقطاب أهل السُنّة والجماعة على الأخذ بها
ونبذ ما دونها في القرون التي تلتها