الصفحه ٣٤٤ : قول الرسول صلىاللهعليهوآله
، اختلافهم في تفسير نصوص الكتب المقدسة ، لأنه بداية تُمهّد لنشوء المدارس
الصفحه ٧١ : ء (٢).
ابن حنبل ومحنة خلق
القرآن
اُمتحن أحمد بن حنبل ، فأُريد منه القول
بخلق القرآن ، بالسجن والتعذيب ، زمن
الصفحه ٣١ : وجوانحهم (١).
صفوة القول في هذه
الشريحة المُصطفاة
ومخلص القول ، فالصحابة عند أهل السُنّة
والجماعة ، هم
الصفحه ١٦١ : ، ولولا الخوف من قول الناس بأنه يزيدها في كتاب
الله لاضافها الى مصحفه (١).
ولنا أن نتساءل عن هذه الآية
الصفحه ١٤٨ : ان رفع أبي بكر لصوته عند النبي صلىاللهعليهوآله ، ليس من الادب في
شيء ، ولذلك وصف القرآن الكريم هذا
الصفحه ١٢٠ :
مطلقاً ، وقوم الى انه حجّة ان خالف القياس ، وقوم الى ان الحجة في قول أبي بكر
وعمر خاصة ، وقوم ان الحجة في
الصفحه ٢٠١ : له : ما أجرأك يا بن اليهودي على القول في ديننا.
عثمان والحديث النبوي
لم يسمح عثمان بن عفان في
الصفحه ٤٩٩ : صلىاللهعليهوآله مع قريش ، بالرغم من
نصحه من قبل الصحابة ، وتماديه في التشكيك ، وما رافق ذلك من الهواجس ، وقوله في
الصفحه ٢٥٣ :
الامام الشافعي ويحيى
بن معين
يحيى بن معين ، من كبار أئمة الجرح
والتعديل ، جعلوا قوله في الرجال
الصفحه ١٠١ :
المجاز بأنه طاغوت
لان الأمر يتعلق بالله تعالى؟
ألم ينزل القرآن الكريم باللغة العربية
المحكمة
الصفحه ٤٠٩ :
المعروفة : «حسبنا كتاب الله».
فلو كان القرآن الكريم وحده هو العاصم
من الضلالة ، وفيه الكفاية لتعريف
الصفحه ٥٢ : (أبو سعيد الخدري) قوله :
إستأذنا النبي صلىاللهعليهوآله
في الكتابة فلم يأذنه لنا ، أتريدون أن تجعلوها
الصفحه ١٨٧ :
يقولون للمسلمين بأن
عليهم بالقرآن فحسب ليحلّوا حلاله ويحرّموا حرامه ، وان ما وجدوا في كتاب هالله
الصفحه ٢٠٤ : (١).
ويقول ابن الزبير في قوله تعالى : ﴿إِنَّ
الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ
الصفحه ٥٧٠ : مثّلته الخلافة الراشدة
، ونهي بتلك الحكومات ، خلفاء العهدين الاموي والعبّاسي ، حيث نشأت في ظلّهما
المذاهب