الصفحه ٤٨٣ :
في كتاب (فرائد السمطين) قوله صلىاللهعليهوآله
: ان خلفائي وأوصيائي وحجج الله على الخلق بعدي لَإثنا
الصفحه ٨٠ : العباد. وهناك آخرون لا
يأخذون بهذا ولا يعتبرونه أمراً تستفاد منه الأحكام ، فتختلف أقوالهم في الوقائع
بنا
الصفحه ٢٥٥ : «المختصر
الصغير» ، ونشر به المذهب ، حيث جاء في مقدمة الكتاب : اختصرت هذا من علم الشافعي
، ومن معنى قوله
الصفحه ٧٨ :
أو في لفظه.
ولعل من فضل الله تعالى ـ حسب قول أهل
السُنّة ـ أن جعل الجانب الفقهي في دائرة ما يجوز
الصفحه ١٦٦ : صلىاللهعليهوآله
الذي بعثه مع أبي هريرة في تبشير المؤمنين بالجنة ، قائلاً : إن عمراً في هذه
الواقعة لم يكن معترضاً
الصفحه ٢٢٥ : الوضوء والصلاة
، ووجد فيه إما خلافاً لكتاب الله ، أو لسُنّة رسول الله صلىاللهعليهوآله ، أو اختلاف قول
الصفحه ٣٨٧ : الخليفة من بعده ، فلماذا
استثنى علياً من ذلك ، وعيّنه خليفة ولكن في حينه على حد قول ابن حجر الهيثمي
الصفحه ٤٧١ : هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّـهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾ (التوبة ٤٠). ، فهي
ـ إن صحّ نزولها في أبي بكر ـ لم تتضمن أي
الصفحه ١٧٧ :
القول فلا تنكرونه
عليّ حتى تردّ عليّ إمرأة ، ليست من أعلم النساء (١).
وهنا كان عمر كعادته
الصفحه ٣٢٨ :
الكثير من علماء
الجمهور؟ كلّما في الأمر ان الله أوضح ان الاختلاف من شيمة البشر ، وهو خصلة
مذمومة
الصفحه ٣٤٩ : أن
يكون أحد الأصلين غير مشروع والآخر مشروعاً ، وبالتالي فإن الاختلاف في هذه الحالة
، غير معتبر وغير
الصفحه ٣٥٣ :
ـ يقول علماء الجمهور إن الأئمة اختلفوا
في كثير من الامور الاجتهادية ، كما اختلف الصحابة والتابعون
الصفحه ٤٢١ : الأمّة المجهول ، ولم يعبأ بها ويخشى أن يكون مصيرها كمصير
الغنم الشاردة في الليلة المطيرة على حد قول بعض
الصفحه ٤٧٠ :
وهذا الرفض من قبل قريش ، والاستياء من
قبل بعض المهاجرين والأنصار ازاء عليّ ، كان كامناً في ال
الصفحه ٧٧ : الجمهور
السُنّي في مشروعية الاختلاف المذهبي ، قوله تعالى : ﴿وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ
لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً