الصفحه ١٣٩ : الكفار والمشركين ، إمتثالاً لأوامر الرسول والقرآن الكريم ،
ويشاركون في تلقين الكفار والاعداء ، الدروس
الصفحه ٣٥٢ : وغيرها هي التي تتسبب في شيوع
الاختلافات بين الفقهاء حول نظرتهم للنص النبوي الذي يُعدّ بعد القرآن أهم أصل
الصفحه ١٠٠ :
تُرى عندما يُقال لنا ، وجه أو عين أو
يد او ساق أو كفّ فحسب ، فماذا يتراءى لنا في الحال؟ من
الصفحه ٢٨٩ :
أحد أئمة الفقه من
أصحاب المذاهب ، خطّ لنفسه مذهباً كان له فيه أتباع ، وقد عدّه مثل الامام
الصفحه ٢١٤ : عنه
٠علي) من خطبه في سائر مقاماته أربعمائة خطبة ونيف وثمانين خطبة يوردها على
البديهة (٢).
ويقول عبد
الصفحه ٢٣٦ : ،
وأجوبة الاشكالات الفقهية والعقائدية انما متوافرة في القرآن والسُنّة ، ولا ندري
ما الربط بين الاثنين إلا
الصفحه ٤٣٨ : والقرآن الكريم ، وضد الباطل في
كل مواقفه وتحرّكاته وسكناته ، كما أكد رسول الله في الكثير من الأحاديث التي
الصفحه ١٠٢ : المدوّنة في
صحاح أهل السُنّة والجماعة ، فضلاً عن تعارضها مع العقل والمنطق البشري ، فهي
توجّه طعنة بالغة
الصفحه ٢٩٤ : هذا
العمل المكروه ، في حين ، يدعو القرآن الكريم الناس ليتخذوا من الرسول قدوة حسنة.
والإحتمال الآخر
الصفحه ٤٤٤ :
كان متعلقاً بأستار الكعبة
، فتأكد للحسين بأن القوم لن يتركوه أبداً ، في وقت بعثت نخبة من أهل
الصفحه ٥٢٧ :
وقد يجيب أهل السُنّة والجماعة : وما
الإشكال في ذلك ، فقد ترك النبي صلىاللهعليهوآله
صحابته
الصفحه ٥٣٧ : وشيعتك في الجنة ، ألا انه من يزعم أنه ممن
يحبّك أقوام يصغّرون الاسلام ، ثم يلفظونه ، يقرؤنّ القرآن لا
الصفحه ١٦٨ :
له صلىاللهعليهوآله : في مجلس واحد؟ قال
: نعم ، قال «عليه الصلاة والسلام» : فإنما تلك واحدة
الصفحه ٢٢٩ : والعدول ، لأنه كان يذهب في ذلك الى عرضها على ما اجتمع عليه من الأحاديث
ومعاني القرآن ، فما شذّ عن ذلك ردّه
الصفحه ٢٥١ : الحديث الصحيح والحسن في
نظره.
الشافعي والقرآن
الكريم
كان الشافعي ، وهو الذي عاش في القرن
الثاني من