الصفحه ١٧٣ : القاطع في هذه المسألة الشرعية إلا أن عمر بن
الخطاب تمادى في مخالفته له بحيث ان الكثير من المتحلّقين حوله
الصفحه ٥١٢ : صلىاللهعليهوآله
، ومصدر الاحكام الشرعية ، وخلفاء وحكّام على الأمّة ، وأولى بها من نفسها بحيث ان
طاعتهم تؤول
الصفحه ١٧٢ :
آخرها في حجة الوداع
حيث قال للحجيج : «إني بشر أوشك ان يأتي رسول ربي فأجيب» ، أفيجهل عمر كل هذه
الصفحه ٤٢٨ : ، سواء كانوا من بني
أمية أو غيرهم ـ فسلَّموا أن يكون الخليفة من المهاجرين ومن الصحابة الكبار ، حيث
سيرضى
الصفحه ٤٩٦ : وَمِنكَ وَمِن نُّوحٍ﴾
(الاحزاب ٧) ، فكيف يصحّ أن يبدّل الله ميثاقه ويبعث عمراً عوض النبي محمد
الصفحه ١٦١ :
محرّفة عن آيات
قرآنية.
بل وهناك آية شاذة يزعم الخليفة عمر
انها كانت جزءاً من القرآن الكريم
الصفحه ٣٠٠ : ء وأفضلهم ، وهو يُسحر حسب إقراره بنفسه؟ وكيف بنبي مسحور في أوقات معينة ،
أن يصدر أحاديث وأحكاماً شرعية يتعبد
الصفحه ٤٣٢ :
يكتب وصيته التي لا
تنسجم وتطلعات بعض الصحابة ، في حين انه صلىاللهعليهوآله
أبعد الناس عن
الصفحه ٤٤٢ :
والحق أن بداية تكوين وتبلور ما يُسمَّى
بـ«أهل السُنّة والجماعة» انما كان في عهد معاوية حين دخل
الصفحه ٤٧٥ :
سيكون مصيرها إلى النار؟
مع ان أكثر الفرق الاسلامية تحترم الصحابة وتثق برواياتهم عن رسول الله
الصفحه ٢٧٦ : في التحريم ، ويُغالون في الواجبات الشرعية
أكثر من سائر المذاهب الأخرى.
ومن الغريب ان اتباع أحمد بن
الصفحه ٣٤٥ : ، الى
نشوب خلافات طاحنة في التأريخ الاسلامي ، كان ينبغي أن لا تحدث أباً ، خاصة وانها
ليست مهمة وجوهرية
الصفحه ٣٧٢ :
١ ـ انّ علياً معصوم من ارتكاب الخطأ
والخطيئة والزلل.
٢ ـ ان علياً مع الحق دوماً ، فهو على
الحق
الصفحه ٤٢٥ : خليفة له ، فلتحرّك علي وفاطمة ، واستنكرا بيعة أبي بكر ، ومعهما بنو هاشم
وثلّة من الصحابة؟
ان هذا
الصفحه ٥١٦ :
وقيام الحجة بوجود الناصر. وما أخذ الله على العلماء أن لا يُقاروا على كِظة ظالم
ولا سغِب مظلوم ، لألقيت