الصفحه ٤٢ :
الكآبة قريش ،
وامتلأت نفوسهم خشية منه ، الى درجة أن صرّح الصحابي ابن مسعود ، قائلاً : ما زلنا
الصفحه ٤٤ : بن عفّان
وهو يقرأ القرآن ، وبذلك لُقّب بالخليفة المظلوم.
وقال صلىاللهعليهوآله
ايضاً : ان
الصفحه ٤٩ : من الصحابة : ان علياً كان أقدم القوم إيماناً وأولهم إسلاماً (٣).
وعن فضائل عليّ ومناقبه ، يقول
الصفحه ٧٠ :
٤ ـ ويأخذ أحياناً بالقياس والاجماع ان
وقع ، والمصالح المرسلة ، واذا لم يجد أثراً في السُنّة يقول
الصفحه ٨٥ : (٢).
ـ يحذّر الله المؤمنين اذا لقوا الكفّار
في الزحف أن يولّوهم الأدبار (٣).
ـ ان الله أيّد الرسول
الصفحه ٩٠ : امتدح أمّة أو مجتمعاً
ما بأنه مجتمع نموذجي صالح ، فهل يعني انه يخلو من اللصوص والمخربين مثلاً؟ اللهم
إلا
الصفحه ٩٢ : الْمُفْلِحُونَ﴾ (١).
الآية واضحة بأن الذين يطمح الله أن
يكونوا دعاة الناس الى الخير والأمر بالمعروف والنهي عن
الصفحه ١٠٠ : وانها
سوف تشغل حيزاً محدّداً في اذهاننا أو عقولنا ، وهي يد أو وجه أو ساق مماثلة أو
مشابهة لليد أو الوجه
الصفحه ١٠٥ : ومسانيد ، فضلاً عن تصانيف خاصة بعلوم القرآن
وتدوينه ، نكتشف ان الكتب والآثار المعتمدة لدى أهل السُنّة
الصفحه ١٠٨ : على أن
السُنّة النبوية تنسخ القرآن وتقضي عليه ، وأن القرآن لا ينسخ السُنّة ، ولا يقضي
عليها.
ويمضي
الصفحه ١١٦ : والتصرّفات ، وان
رسول الله في رأيهم بشر يخطئ ويصيب ، وانه إن فعل شيئاً من الصغائر سهواً لم يُقرّ
عليه
الصفحه ١٣٤ : صلىاللهعليهوآله
: ومالكم لا تؤمنون ، وأنا بين أظهركم؟ قالوا : فمن يا رسول الله؟ قال : إن أعجب
الخلق إلي إيماناً
الصفحه ١٤٠ : الله عليه» بالثبات
فيه.
وهذا يعني أنَّ الصحابة الذين أمرهم
رسول الله بالثبات في معركة أحد ، قد
الصفحه ١٤٢ :
اللائق للصحابة
الفارين عندما وصل اليهم خبر إستشهاد الرسول ، أن يستميتوا في القتال ومحاربة
الصفحه ١٤٩ : النبوي أو التحدّث به بين المسلمين ، وأكثرهم ـ
بالطبع ـ من الصحابة ، وحجته في ذلك ، انّ نَقَلة الحديث أو