الصفحه ٣١٠ :
عظيم ، أن تصدر منه
هذه الكلمات التي لا تليق به أبداً ، وهو القدوة الحسنة للمسلمين جميعاً ..؟ لابد
الصفحه ٣٣٧ : نشوء الفرق والمذاهب في الأمّة الاسلامية بعد ذلك.
ثم أردت الرسول صلىاللهعليهوآله ، قائلاً : إن بني
الصفحه ٢٤ : ، ان
الاجماع واقع على عصمة الأنبياء بعد النبوة من تعمّد الكذب في الاحكام الشرعية
لدلالة المعجزة على
الصفحه ٤٩٩ :
ج ـ من أقوال رسول الله صلىاللهعليهوآله في حق الخليفة
الثاني عمر ، بأنه يُكلّم من غير أن يكون
الصفحه ٥١٧ :
لاعادة الحق المغصوب
لاهله واصحابه الحقيقيين.
وعلى حد قول شيعة اهل البيت ، ان ما كان
يحذّر منه
الصفحه ١٠٩ :
والجماعة قد قطعوا
بامتناع نسخ القرآن بالسُنّة المتواترة أيضاً.
نعم ان علماء سُنّة كباراً
الصفحه ٢٧٣ :
زَوْجِهَا
وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّـهِ وَاللَّـهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا﴾ (١)
هل تعني ان الله قد
الصفحه ٣١١ : الرسول هل هي آيات قرآنية أم أحاديث؟ فكيف والحال هذه أن نطمئن الى صحيح
مسلم بأنه لم يسلم من الأخطاء وهو
الصفحه ٤٠٨ : اتّبعه المسلمون ، أَمنوا من الضلال
والانحراف إلى يوم القيامة (١).
أنه كلام عقلاني جداً وغير عبثي او
الصفحه ١٥٧ :
المسلمين ، واستمر في سلوكه هذا بعد تسلّمه للسلطة غداة وفاة الخليفة أبي بكر ،
خاصة وانه كان يستعمل وسيلته
الصفحه ٥ : المتاهات
المتضاربة ، نسائل أنفسنا : هل بمقدور إنسان .. مهما كان هذا الانسان ، أن يضع يده
على موطن الجرح
الصفحه ٢٢١ :
المذاهب السُنّية
الاربعة تحت المجهر
الامام ابو حنيفة
والانتقادات اللاذعة
تُرى هل صحيح ان
الصفحه ٢٩٨ : «إن شاء الله» وهو
النبي الحكيم والمعصوم ، ليخالف أوامر الملائكة ويخسر أمنيته في الحصول على مئة
مقاتل
الصفحه ٤٦٥ : الضعيفة أو الموضوعة التي تنص على ان الحديث هو كالآتي : «تركت فيكم ما أن
تمسكتم بها لن تضلوا بعدي أبداً
الصفحه ١٠٤ :
كما ان وجود الأعضاء من يدين وقدمين
ووجه وأسنان وأصابع مهما كان كنهها ، إنما يدل ، ليس فقط على ان