الصفحه ٢٤٢ : ومسلم قد دوّنا الحديث في صحيحهما.
الثالث
: أهمل مالك اعتبار حديث : من مات وعليه صوم ، صام عنه وليه
الصفحه ٢٥٩ : الفقهاء
في كتابه الانتقاء.
ـ وكذلك ابن جرير الطبري لم يذكره في
كتابه في اختلاف الفقهاء من الفقها
الصفحه ٢٩٨ : في سبيل الله!!
ومن روايات البخاري التي تنتقص من
الانبياء ، رواية تحكي أنَّ بني إسرائيل كانوا
الصفحه ٣٠٦ :
والبخاري احتج بجماعة سبق من غيره الجرح
لهم ، كعكرمة الذي ذكرناه سابقاً ، واسماعيل بن أبي أويس
الصفحه ٣٠٩ : الرسول صلىاللهعليهوآله ، قال : من سمع
رجلاً ينشد ضالة في المسجد ، فليقل : لا ردّها الله عليك ، فإن
الصفحه ٣١٣ :
فالحافظ الرشيد ، له كتاب «الفوائد
المجموعة في شأن ما وقع في مسلم من الأحاديث المقطوعة» ، ويقول
الصفحه ٣٢١ :
مقطوع بأنه كلام
النبي ، وقد أنكر ابن برهان الامام على من قال بما قاله الشيخ ابن الصلاح ، وبالغ
في
الصفحه ٣٢٢ :
هذا الكلام ، فإنه
سوء أدب ، وان تلميذي الإمام مسلم كليهما لم يسمعا منه (صحيحه) تماماً (١).
ففات
الصفحه ٣٢٥ :
والإختلاف بين البشر
أمر لا مفرّ منه ، وهو سُنّة كونية أوجدها الباري لحكمة بالغة (١).
وعند
الصفحه ٣٥٠ :
من القولين في معنى
القول الآخر ، لكن العبارتين مختلفتان ، غير ان الجهل أو الظلم يحمل على الثنا
الصفحه ٣٨٢ :
هذه الحادثة كما يؤكد
معظم المفسّرين والعلماء من الجمهور المسلم (١)
.. وفي هذا الصدد نتساءل في
الصفحه ٣٩٥ : الله
بن مسعود أنه قال : كنا نقرأ على عهد رسول الله : يا أيها الرسول بلّغ ما أنزل
إليك من ربّك ان علياً
الصفحه ٤٣١ :
كان مًسدَّداً من قبل
السماء ، وهو مدينة العلم ، وأعلم الانبياء إطلاقاً ، لا يبالي بمصير الأمّة من
الصفحه ٤٦٤ :
المعاذير التي تبرّر
تلك الافعال أو الأقوال التي تجرّدهم من تلك المكانة الوهمية التي اصطنعها
الصفحه ٤٧٧ : ،
وهو كان خادماً للرسول لعَقْد من الزمن ، وعلى معرفة بصلاة النبي اليومية ، اذ
يقول أنس عن جدّه مالك : ما