الصفحه ٣٢٨ :
الكثير من علماء
الجمهور؟ كلّما في الأمر ان الله أوضح ان الاختلاف من شيمة البشر ، وهو خصلة
مذمومة
الصفحه ٣٤٠ :
وآداب سلفنا الصالح ،
لا يمنع اختلاف الآراء من التقاء القلوب (١).
وكنا قد قرأنا كيف ان أصحاب
الصفحه ٣٧٠ : الفضل والمكانة والسمو يأتي
بعد النبي وان تعيينه كأخ ووصي ووزير وخليفة له ، أمر مفروغ منه ، ولا يحتمل
الصفحه ٣٧١ :
الأمر القرآني بوجوب
إنذار الرسول لعشيرته الأقربين من بني هاشم ، ونسنتج من ذلك ان خلافة علي لرسول
الصفحه ٣٧٧ : من أنفسهم ، وان
طاعتهم واجبة على الجميع وتؤول بهم إلى الجنة ، وعصيانهم يؤدي إلى النار ،
واتّباعهم
الصفحه ٣٨١ :
إقامتها بامامته صلىاللهعليهوآله ، طلب من الجميع أن
يستمعوا ، وقال : اني أوشك أن أُدعى فأجيب
الصفحه ٣٩٠ :
والصحابي البراء بن
عازب (١) ، وحديث الولاية
نقله الكثير من علماء الجمهور الكبار (٢).
خشية رسول
الصفحه ٣٩١ :
تبليغ ما أنزل إليه من ربّه وان الله عاصمه وحاميه من الناس وغضبهم على قراره
الحاسم في عليّ وإلا لم يبلّغ
الصفحه ٤١٠ :
ولنر رد فعل المتجمّعين حول الرسول من
الصحابة والنساء ... إلخ.
لقد انقسم هؤلاء إلى فريقين ، فريق
الصفحه ٤٣٤ : ، من خلال اختيار ستة من الصحابة ـ أحدهم عليّ نفسه ـ لكن الخلافة
لم تستقر إلا لعثمان بن عفان.
تُرى
الصفحه ٥١٥ : الله بهذه البيعة (اللامشروعة) الواقعة تحت التهديد ، حفظه وأهل بيته من
التصفية على يد التيار الحاكم
الصفحه ٥٤٥ : ، من أمثال أبي هريرة وسمرة بن جندب
وعبد الله بن سلام وغيرهم ، بوضع الاحاديث على لسان النبي ، في مدح بني
الصفحه ٥٦٩ :
الخيار الصائب
كل من يقوم بسبْر أغوار التأريخ
الاسلامي وكشْف جوانبه الخفية ، خاصة فيما يتعلق
الصفحه ٤٩ : من الصحابة : ان علياً كان أقدم القوم إيماناً وأولهم إسلاماً (٣).
وعن فضائل عليّ ومناقبه ، يقول
الصفحه ٥٣ : فليتبوأ مقعده من النار (١).
وفي إحدى المواقف ، وبّخ الرسول صلىاللهعليهوآله صحابته قائلاً لهم :
ما هذه