الصفحه ١٢٢ :
فهل من المعقول لفئة هذه مكانتها
وميزاتها ، نشكّك في انتماء بعضها لمرتبة الصحبة العظيمة ، لضبابية
الصفحه ١٢٨ : :
١. كان الخليفة الاول والثاني ، يشكّكان
بالصحابة ولا يثقان بهم ، ولذا كانا يستوجبان البينة من الصحابة
الصفحه ١٤٠ : ، ويخلدون الى الدعة والراحة ، تهرّباً من
مواجهة الاعداء الذين رضوا بالحياة الدنيا من الآخرة ، وتهديد الله
الصفحه ١٤٤ : الالهية على النبي والذين آمنوا معه ، ولا تستثني
المؤمنين من هذه السكينة ، كقوله تعالى : ﴿ثُمَّ أَنزَلَ
الصفحه ١٥٨ : .
عمر وحروب المسلمين
ويبدو من خلال التفرّس في سلوك الخليفة
الثاني في العهد النبوي ، ان ما يقال عن
الصفحه ١٦٤ : تصعدون ولا تلوون على
أَحد!! وأنا أدعوكم في اخراكم!! أنسيتم يوم الاحزاب!! إذ جاؤوكم من فوقكم وأسفل
منكم
الصفحه ١٦٩ :
إنما كان قد راعى
المصلحة في زمانه ، لأن الناس لم يكونوا في عهد النبي وعهد أبي بكر وصدر من خلافة
الصفحه ١٩٠ :
ليُذبح ويُؤكل ، ولم
يكن بشراً (١)
، وانه أقسم وقت موته بأن لو كان له ما طلعت عليه الشمس لافتدى من
الصفحه ٢٠٦ : وطلحة يصلّي بالناس (٢).
وكان أيضاً على الحرس الذي أحاطوا بدار الخلافة ، وهو أول من رمى بسهم في دار
عثمان
الصفحه ٢١٦ :
نقد لسيرته في الحكم ، لكنه في السنوات الست الأخيرة من حكمه ، نكث العهد الذين
عاهد هيئة الشورى عليه
الصفحه ٢٦٢ :
ـ فيما سمع المروزي أحمد يقول : أما الحديث
فقد استرحنا منه ، وأما المسائل ، فقد عزمت إن سألني أحد
الصفحه ٢٧٠ : .
٥ ـ التأكيد على ان أحمد قطع رواية
الحديث قبل وفاته بسنين عديدة ربما ١٣ سنة ، فدخل في الرواية ما دخل من سو
الصفحه ٢٧٥ :
ذلك ، سألوه عن الذي
معه من هو؟ فأخبرهم وإلا ضربوه وحملوه الى صاحب الشرطة ، وشهدوا عليه بالفاحشة
الصفحه ٣٠٣ :
طعون على البخاري
من خلال تتبّع المصادر والكتابات التي
تناولت صحيح البخاري ، اكتشفنا ان هناك
الصفحه ٣١٩ : في العلم الشامخ : في رجال الصحيحين كثير من الائمة مَنْ صرح
بجرحهم ، وتكلّم فيهم من تكلّم بالكلام