الصفحه ٤١٦ : علياً من تسلّم المنصب الالهي.
ومن تلك الوقائع :
١ ـ التحرّك المريب الذي بدأ فور رحيل
خاتم الأنبيا
الصفحه ٤٢٥ : خليفة له ، فلتحرّك علي وفاطمة ، واستنكرا بيعة أبي بكر ، ومعهما بنو هاشم
وثلّة من الصحابة؟
ان هذا
الصفحه ٤٢٦ : .
نصح عمر أبا بكر بوجوب إكراه علي وصحبه
على البيعة مهما كان الثمن.
وحينئذ لم يجد القوم مفرّاً من
الصفحه ٤٦٧ : ، فكيف يصحّ حديث العشرة المبشّرة بالجنة ، وهم ما عليه
من أفعال وتشكيكات؟ ولو كان عثمان بن عفان قد بُشِّر
الصفحه ٢٢ : ، وانه قبض الأرض
بأحديهما ، مع ان جميع بني آدم عاجزون عن جزء من أخذ قطعة واحدة من أرض واحدة من
سبع أرضين
الصفحه ٢٦ :
الصحابة في منظار
مدرسة الخلفاء
من هو الصحابي؟
مَنْ صحب النبي محمد صلىاللهعليهوآله ، ومَنْ
الصفحه ٣١ :
بالدخول من غيرهم ،
اذ الاوصاف التي وُصفوا بها لم يتصف بها على الكمال إلا هُمْ ، فمطابقة الوصف
الصفحه ١٥٧ :
من حوله ، حيث يقرّ
الصحابة بأنه كان فضاً غليظاً قبل تصدّيه للخلافة ، مما كان يثير حفيظة وسخط
الصفحه ٣٠٢ : في هذا المقام : مَنْ
أعلم أنس ابن مالك ان النبي كان يدور على نسائه في ساعة واحدة من الليل والنهار
الصفحه ٣٨٠ : هذه المسألة بدقة ، وجدنا
أنها تأخذ أبعاداً لم نكن نتصوّرها من قبل ، فالرسول صلىاللهعليهوآله
أكّد
الصفحه ٣٩٦ : عدم
ذكر عليّ بسوء في سره وعلانيته ، لِما كان من تعظيم النبي لعلي بن أبي طالب؟ وإذا
كان الأمر كذلك
الصفحه ٤٣٠ :
وذلك لأن الرسول بوحي من الله تعالى ،
ولعلم الله بأن الأمّة ستغدر بخليفة النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٣٧ :
القتال ، وهم عبد
الله بن عمر وسعد بن أبي وقاص ومحمد بن مسلمة ، بالرغم من اعترافهم بفضله ومنزلته
الصفحه ٤٥١ :
عمر ، الخليفة عثمان
، وكان التعيين ـ بالضبط ـ من قبل عبد ال رحمن بن عوف ، أما الخليفة الراشد
الصفحه ٤٥٨ :
الدعوة والتجاهر بها ، وفي عهده تم فتح العراق وبلاد فارس والقدس ، وهو أول من
تسمّى بأمير المؤمنين ، وهو