الصفحه ٤٦٩ : ، وقامت معركة بدر بين
المسلمين ومشركي قري ش، إذ قتل عليّ نصف المقاتلين من قريش ، وفيهم عدد من قادة
بني
الصفحه ٥٣٩ :
معالم الاجتهاد لدى
الشيعة
يعتمد علماء الشيعة الامامية في
الاستنباط الشرعي على نصوص القرآن
الصفحه ٥٤٦ : هذا
أحبّ إليّ واقرّ لعيني ، وأدحض لحجة أبي تراب وشيعته وأشدّ عليه من مناقب عثمان
وفضله.
: فقُرئت
الصفحه ٥٦٧ : قومي خوفاً من مس السلف «الصالح» ، وإتهامهم
بالزيغ والانحراف عن وصايا القرآن والرسول الأكرم «سلام الله
الصفحه ٥ : إلى قيادة الأمم الأخرى كما أراد الله تعالى لها ، ورسمه
القرآن الكريم.
وقبل أن نسترد وعينا من هذه
الصفحه ٩٧ :
الأرض ، فأنجاهم الله
دون الذين أترفوا وكانوا مجرمين (١).
ويقصّ الله على الرسول من أنباء الرُسُل
الصفحه ١٠٠ : رائعة؟ فلِمَ نستثني القرآن وهو الكتاب الالهي الفصيح
والبليغ من القواعد اللغوية والبلاغية ، ونُحكم على
الصفحه ١٩٨ : من الطلقاء ، والمؤلفة
قلوبهم ، أي من مسلمي الفتح أو الذين أهدر النبي دماءهم ، أو نزل القرآن في ذمهم
الصفحه ٢٨٩ :
أحد أئمة الفقه من
أصحاب المذاهب ، خطّ لنفسه مذهباً كان له فيه أتباع ، وقد عدّه مثل الامام
الصفحه ٣١٢ : القرآن الكريم بأن الله عادل ولا يظلم أحداً من
عباده ، وهو ليس بظلام للعبيد ، وان الحديث السابق ينسب
الصفحه ٣٢٧ :
اختلافات تلتزم بآداب
الاختلاف في أكثرها ، وانما كانت صراعات وخصومات أدّت الى كثير من المصادمات
الصفحه ٣٧٤ : ،
فضلاً عن استيعابه لعلوم القرآن قاطبة ، إنما يُؤخذ من عليّ وحده دون الآخرين ،
وإن الكل إذا ابتغوا الوصول
الصفحه ٤٣٩ : القرآن والسُنّة النبوية ،
فتهافت العلماء على اعتاب الحكام ، خوفاً أو طمعاً ، بينما لم نرَ أحداً من الحكام
الصفحه ٤٤٤ : ضحيتها حفيد الرسول وأهل بيته ، يأتي من يضع
حديثاً عن رسول الله يزعم بأن أفضل القرون هو قرنه ، هذا القرن
الصفحه ٤٧٣ :
الآخر ، لو تمسّكت
بهم الأمّة ، أمنت من الفرقة والزلل والسقوط في حبائل الشيطان ، ولو والاهم كل