الصفحه ٧٨ : ، مع علمه بعاقبة الأمر إذا عزله عن
الولاية. وإذن فلا بد من أن يكون تصديقه بإعجاز القرآن تصديقا حقيقيا
الصفحه ٨٢ : معرفة بلاغته تختص
ببعض البشر دون بعض ، والمعجز لا بد وأن يعرف إعجازه جميع أفراد البشر ، لأن كل
فرد منهم
الصفحه ١٠٦ :
فإن المؤمنين بعيسى عليهالسلام في عصره كانوا لقلّتهم يعدّون بالأصابع ، وإنّ نقل
معجزاته لا بد وأن
الصفحه ١٠٧ : لحمل الآية عليه.
فلا بد وأن
يراد بهذه الآية الممنوعة خصوص آيات معهودة من الآيات الإلهية.
الثاني
الصفحه ١١٧ : أن الأمر لا بد وأن يكون كذلك ، لأن النبوة الأبدية
العامة تستدعي معجزة خالدة عامة ، وهي منحصرة بالقرآن
الصفحه ١١٨ : عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم وإذا : فلو سلمنا دلالة الآيات السابقة على نفي صدور
المعجزة عنه ، فلا بد
الصفحه ١٥٩ : لإثبات كونها من
القرآن بالروايات التي دلت على أن القرآن نزل على سبعة أحرف ، فلا بد لنا أن ننبه
على هذا
الصفحه ١٦٦ : كونه قرآنا ، وقد استقلّ العقل بوجوب إحراز الفراغ اليقيني بعد العلم
باشتغال الذمة ، وعلى ذلك فلا بدّ من
الصفحه ١٧١ : : ٦
/ ١٠٠ ، كتاب بدء الخلق ، باب انزل القرآن على سبعة أحرف ، رقم الحديث : ٢٩٨٠. طبعة
دار الخلافة. المطبعة
الصفحه ١٩٠ : يعدّ قولا مستقلا عن الوجوه
الاخرى ، لأنه لم يعين معنى الحروف فيه ، فلا بد وان يراد من الحروف أحد
الصفحه ١٩٣ : معنى صحيح ، فلا بدّ من طرح
الروايات الدالة عليه ، ولا سيما بعد أن دلّت أحاديث الصادقين عليهمالسلام على
الصفحه ١٩٩ : وأما القائل بتواتر المصاحف بأجمعها ، فلا بد له من
الالتزام بوقوع التحريف بالمعنى المتنازع فيه في القرآن
الصفحه ٢١٢ : ، فلا يتمسك بظواهره ، فلا بد للقائلين
بالتحريف من الرجوع إلى إمضاء الأئمة الطاهرين لهذا الكتاب الموجود
الصفحه ٢١٤ : القرآن وإلا لكان
مستلزما لتفويت الصلاة الواجبة على المكلف بدون سبب موجب ، فإن من البيّن أن
الإلزام بقرا
الصفحه ٢٢١ : عدم إرادة الظاهر من تلك الروايات ، فلا بد من إرادة المشابهة في بعض
الوجوه.
وعلى ذلك فيكفي
في وقوع