الصفحه ٤٢ : والكلام ـ وأظنه
قال : الشعر ـ فأتاهم من عند الله من مواعظه وحكمه ما أبطل به قولهم ، وأثبت به
الحجة عليهم
الصفحه ٤٩ : وَالْآخِرَةِ وَلَهُ
الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ٢٨ : ٧٠. هُوَ اللهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلَّا
هُوَ عالِمُ
الصفحه ٥٠ :
وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ
قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ ٦٢
الصفحه ٥٥ : ـ والأدلة العقلية قائمة على عصمته ـ فهل يجوز له في حكم
العقل أن يعبد الأصنام ، وأن يبني لها المرتفعات ثم
الصفحه ٦٠ : الحكم بعينه».
٤ ـ وفي
الإصحاح الخامس من إنجيل يوحنا : «إن كنت أشهد لنفسي فشهادتي ليست حقا». وفي
الثامن
الصفحه ٦٢ : الواضحة ، وحكم العقل السليم ، فقد
سلك سبيل العدل ، وتجنّب عن طرفي الإفراط والتفريط. فتراه في فاتحة الكتاب
الصفحه ٨٣ : أمكنه ذلك
أمكنه أن يأتي بمثل القرآن ، لأن حكم الأمثال فيما يجوز وفيما لا يجوز واحد.
الجواب :
إن هذه
الصفحه ٨٥ : إلهيا ، لخلوّه
عن الخرافات والأوهام ، وعما لا يجوز في حكم العقل نسبته إلى الله تعالى ، وإلى
أنبيائه
الصفحه ٨٧ : .
الجواب :
إن كل إنسان
يدرك بفطرته أنه قادر على جملة من الأفعال ، فيمكنه أن يفعلها وأن يتركها وهذا
الحكم
الصفحه ٩٤ : إلى الوعد والوعيد ، إلى الحكم والأمثال ، إلى جهات اخرى.
ولو كان القرآن مبوّبا يجمع في كل موضوع ما يتصل
الصفحه ١١٤ : ءِ) ٣٤ : ٩.
وإنما كان ذلك
مستحيلا لأن وقوعه قبل وقته خلاف ما تقتضيه الحكمة الإلهية من بقاء الخلق
الصفحه ١٥٦ : الدليل أن تكون جميع القراءات متواترة ، ولا وجه
لتخصيص الحكم بالسّبع أو العشر. وسنوضح للقارئ أن حصر القرا
الصفحه ١٨٦ : الأمة ، الذي هو الحكمة في نزول القرآن
على سبعة أحرف ، على ما نطقت الروايات بذلك ، بل هو خلاف الواقع
الصفحه ٢٠١ : من أهل الكلام ممن لا صناعة لهم إلا الظن
والتأويل ، واستخراج الأساليب الجدلية من كل حكم وكل قول إلى
الصفحه ٢٠٢ : القرآن
الموجود ما يستفاد منه حكم الرجم. فلو صحت الرواية فقد سقطت آية من القرآن لا
محالة.
٢ ـ وأخرج