الصفحه ٥٤٦ :
وفي حديث طويل
أخرجه مسلم بإسناده إلى الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام ، عن أبيه عن جابر
الصفحه ٣٣٣ : ...)(١).
وإلى هذا
المعنى يشير التفسير الوارد عن الإمام أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام ، قال
الصفحه ٢٧ : ، وقد روى
ثقة الإسلام الكليني بإسناده إلى زيد الشحّام ، قال : سألت الإمام جعفر بن محمد
الصادق
الصفحه ٨٧ : .
وعن عبد الأعلى
مولى آل سام ، قال : قلت لأبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام : عثرت فانقطع
الصفحه ١٦١ : .
ولنظام الدين
الحسن بن محمد القمي النيسابوري (٧٢٨) تفسير بديع باسم (غرائب القرآن ورغائب
الفرقان) يترجم
الصفحه ٣٥٨ : جدلا ، وإلّا فالرواية في نفسها ضعيفة لضعف الراوي لا المروي عنه. فقد أخرجها
الطبري عن طريق الحجاج بن
الصفحه ٥٢٠ : عائشة والقاسم بن محمد : تحريمها
ونسخها في القرآن ، وذلك قوله تعالى : (وَالَّذِينَ هُمْ
لِفُرُوجِهِمْ
الصفحه ٢٠٤ :
قال مسروق بن
الأجدع الهمداني (١) : جالست أصحاب محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم فوجدتهم كالإخاذ
الصفحه ١٥٤ : منطقة الرور ـ من عبد الله بن عمر بن
عبد العزيز ، مندوب الحكومة الإسلامية هناك سنة
الصفحه ٣٦٧ : المشيخة (٢).
وقد كانت وفاة
الإمام السجاد عام (٩٥) سنة الفقهاء. وقد عاش ابن السائب بعد ذلك ما يقرب (٤٠
الصفحه ٣٩٢ : أصحاب عبد الله بن مسعود أحدا. وكان من أصحابه
الذين يعلّمون الناس السنّة. كان مقرئا ومفتيا معا. قال ابن
الصفحه ٤٦٣ : محمد» (٤).
وقال الإمام
أبو جعفر الباقر عليهالسلام لعمرو بن عبيد (٥) : «فإنما على الناس أن يقرءوا
الصفحه ٤٠٩ :
النجاشي. وقال الأصبغ بن نباتة المجاشعي : كان من خاصّة أمير المؤمنين عليهالسلام وعمّر بعده ، روى
الصفحه ٣١٧ : لجنة توحيد المصاحف على عهد عثمان ، وكانوا يرجعون إليه عند الاختلاف.
توفّي سنة (٣٠) في خلافة عثمان
الصفحه ٢٧١ : الربيع أبي محمد الأسدي الكوفي.
توفّي سنة (١٦٨) عن عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس.
قال جلال