الصفحه ٥٢٣ : قرب آخر خلافته.
قال : ومن
التابعين : طاوس وعطاء وسعيد بن جبير وسائر فقهاء مكّة (١).
وبعد ، فالذي
الصفحه ٢١٩ :
يومه فإلى آخر أيام حياته.
روى الصدوق أبو
جعفر ابن بابويه بإسناده إلى زيد بن وهب الجهني أبي سليمان
الصفحه ٢٨٤ : جنادة ، العوفي الكوفي
المتوفّى سنة (١١١) قال الذهبي : تابعي شهير (٦) ، روى عن ابن عباس وعكرمة وزيد بن
الصفحه ٣١٦ : عبد الله بن عباس ، يوم ارتحل إليها عام
الأربعين من الهجرة ؛ حيث غادر البصرة وقدم الحجاز ، بعد استشهاد
الصفحه ٣٤٦ : بسنة (١٣٢) حسبما ذكره ابن حجر (٢) ؛ لأن أبا جعفر إنّما تصدّى للخلافة بعد موت السفّاح
سنة (١٣٦) (٣). وقد
الصفحه ٣٧٤ : سنّه حينذاك ، ولم
يلق عليا بعد أن خرج الإمام إلى العراق ، كما سنوضّح.
والذي انتقصوا
به الحسن أمران
الصفحه ٤١٤ :
بازل عامين
حديث السنّ
لمثل هذا
ولدتني أمّي
__________________
(١) كان عاملا لهشام بن عبد
الصفحه ٤٨٠ :
وفي القرن
الحادي عشر قام مؤلّفان كبيران ، هما : السيد هاشم بن سليمان البحراني المتوفّى
سنة (١١٠٧
الصفحه ٢١٧ :
ما أرى ، إلّا أنك لست بنبيّ ولكنّك لوزير. وأنك لعلى خير ...» (١)
وأما عبد الله
بن مسعود ، فهو
الصفحه ٢٣٩ : منهم
ما حفظوه من سنة النبيّ وسيرته الكريمة. وقد جدّ في ذلك واجتهد مبلغ سعيه وراء طلب
العلم والفضيلة
الصفحه ٣٤٢ :
قال وكيع بن
الجراح (١) : كان سفيان يصحّح تفسير ابن أبي نجيح. قال أحمد ابن
حنبل : ابن أبي نجيح ثقة
الصفحه ٣٤٤ : ـ معروفون بالولاء ،
وإن كانت النسبة بالولاء.
وهكذا كان يوم
موته سنة (١٠٦) أيضا يوما مشهودا ، وقد وضع عبد
الصفحه ٣٨٧ : ءٍ مِنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَرِيئاً)(١).
توفّي بالكوفة
سنة (٦٢) في ولاية عبيد الله بن زياد في
الصفحه ٥٩٨ :
كثير النوا وسالم بن أبي حفصة وأبا الجارود
٤٧٧
كلّ شيء مردود إلى الكتاب والسنّة
الصفحه ٢٧٠ : عتبة الحمصي عليّ بن أبي طلحة تحت القبّة ،
فقال (عليّ لعلاء) : يا أبا محمد ، تؤخذ قبيلة من قبائل