الصفحه ٥٥٥ : الحرث بن عبد الله الربعي ـ قال : كنت جالسا في مجلس
المنصور ، وهو بالجسر الأكبر ، وسوّار عنده ، والسيد
الصفحه ٥١٥ : الفقهاء ، مع علمهم بأن الثلاث بلفظ واحد مخالف للكتاب والسنّة. أمّا
الكتاب فلما عرفت ، وأمّا السنّة فلما
الصفحه ٣٧١ : القرآن» لطيف ، «القراءات». روى له مسلم
والأربعة (٢).
٩ ـ الحسن البصري
أبو سعيد الحسن
بن أبي الحسن
الصفحه ٤٦٧ : من مشايخي سماعا مجرّدا ، حتى وفقت فعلّقته
على أستاذي ناصر السنّة أبي القاسم سلمان بن ناصر الأنصاري
الصفحه ٥٣٢ :
وهذا ابنه عبد
الله تراه لا يكترث بنهي نهاه أبوه تفاديا دون سنّة سنّها رسول الله
الصفحه ٣١٨ : حفيده أبو الحسن الأشعري (المتوفّى سنة ٣٢٤) في مذهبه ، وذلك
قد جرت مناظرة بين عمرو بن العاص وبينه ، فقال
الصفحه ٥٤٩ : عليهالسلام أنّ عزير خرج من أهله وامرأته حامل ، وله خمسون سنة ،
ثم لما رجع وهو على سنه الأولى وجد ابنه أكبر
الصفحه ١٥٦ : ، مطران مسيحيّ يدعى «يعقوب بن
الصليبي» ترجمه إلى السريانية ، ونشرت خلاصتها سنة (١٩٢٥ م) وتابع هذا المطران
الصفحه ٢٤٤ : : العزون : الحلق الرقاق. قال نافع : وهل تعرف
العرب ذلك؟ قال : نعم ، أما سمعت عبيد بن الأبرص وهو يقول
الصفحه ٢٥٤ : بسهولة ـ كما في أحوال أخرى
مشابهة ـ أن ابن عباس عند وفاة الرسول كان أقصى ما بلغ من السّنّ (١٠ ـ ١٣) سنة
الصفحه ٣٦١ : .
(٣) هو حصين بن جندب الكوفي. مات سنة ٩٠. وقد أنكروا سماعه من علي عليهالسلام فيما يرويه عنه. تهذيب التهذيب
الصفحه ٥١٢ : جملة
الموارد التي خالف الفقهاء صريح الكتاب ، لزعم أنه وردت السنّة به ، إمّا تأويلا
لنص الآية أو نسخا
الصفحه ٣٨٨ : صفين ولم يقتل. وتوفّي سنة (٦٢
أو ٧٢) والمقتول أخوه أبيّ بن قيس. فالصحيح في العبارة : «قتل بصفّين أخوه
الصفحه ٢٧٥ :
مكة عبد الملك بن عبد العزيز (ابن جريج) وكان قد تعلم على يد عطاء بن أبي
رباح ، ولزمه سبع عشرة سنة
الصفحه ٢٧٩ :
السادس ـ حسن أيضا ـ : طريق الضحّاك بن مزاحم الهلالي الخراساني. قال ابن شهرآشوب
: أصله من الكوفة