الصفحه ١١٣ :
ترجمة القرآن في كفّة
الميزان
*
التعريف بالترجمة وأساليبها
*
نواحي القرآن الثلاث
الصفحه ١٤٠ :
المبرهنة في التوحيد والنبوّة والمعاد. وبالجملة فقد تكفل القرآن بصلاح
عامّة البشر معاشهم ومعادهم
الصفحه ١٤٢ :
ولا يفهمون الاصطلاحات الإسلامية ، الفهم الذي يمكنهم من أداء معاني القرآن
على وجه صحيح ؛ لذلك حدث
الصفحه ١٤٨ :
وأيضا قوله
تعالى : (وَأُوحِيَ إِلَيَّ
هذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ
الصفحه ١٥٦ :
حصل تحريف في معاني القرآن كثيرا ، الأمر الذي يعود ضرره في نهاية المطاف
إلى كيان الإسلام والمسلمين
الصفحه ١٧٨ : بمعاني القرآن ومقاصده
الكريمة. ونقل عن الإمام الشافعي : أن كل ما حكم به رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٨١ : التفسير المستند إلى صاحب الرسالة ، لها شأن في عالم التفسير
عبر القرون.
أوجه بيان النبيّ لمعاني القرآن
الصفحه ١٨٢ : القرآن
تفسيرا لمواضع إجماله ، وشارحة لمواضع إبهامه.
روى القرطبي
بالإسناد إلى عمران بن حصين ، أنه قال
الصفحه ٢٣١ : ابن عباس قد تفرّغ للتفسير واستنباط معاني
القرآن. (٣) بينما سائر الصحابة كانت قد أشغلتهم شئون شتى ، مما
الصفحه ٢٣٥ : واليأس عن صوارفه.
والقرآن من هذا
القبيل ، فيه من العموم ما كان تخصيصه في بيان آخر ، وهكذا تقييد مطلقاته
الصفحه ٢٥٣ : حكايته ، وغالب ذلك مما لا فائدة فيه
تعود إلى أمر ديني ، وقد أبهمه الله في القرآن ، لا فائدة في تعيينه
الصفحه ٢٦٧ : القرآن؟
إذا كان المراد
من الرأي ، ما انتجه الفكر والاجتهاد بعد تمام مقدماته المعروفة ، فأمر طبيعي لا
الصفحه ٤٦٤ : عليّ بن أبي طالب عليهالسلام. فكانوا يراجعونهم فيما أشكل عليهم من مسائل الشريعة
ومفاهيم القرآن ، مذعنين
الصفحه ٤٦٧ :
برأ النسمة إلّا بما في قراب سيفي هذا. فاستثناء القرآن بالتخصيص دليل على
إجماعهم بأنّ القرآن وعلمه
الصفحه ٥٤٧ : الإفراد والقران ، وأنه فرض من نأى عن مكة (٢).
وقالت
الشافعيّة : بأفضليّة الإفراد ثم التمتع ثمّ القران