الصفحه ٤٤٩ : اللغة وأساليب كلام العرب. والقرآن نزل على نمطها وعلى نفس نسجها في التعبير
والبيان ، وإن كان في أسلوب
الصفحه ٤٦٥ : قرأت عليه (١).
وأخرج عن زاذان
عنه ، قال : قرأت على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم تسعين سورة
الصفحه ٥٩١ :
إن الرجل الأعجمي من أمّتي ليقرأ القرآن بعجميّته
١٣٨
إنّ الله أمرني أن
الصفحه ٥٩٤ : أردت أن تنظر إلى رجل من أهل النار
٣٤٥
القرآن حمّال ذو وجوه
١٣٧
القرآن
الصفحه ٣٢ :
فنحن نعلم تأويل ما ذكر الله في القرآن من الوعد والوعيد ، وإن كنّا لا
نعرف متى يقع هذا التأويل
الصفحه ٣٩ :
ليلة القدر ، ثم نزل تدريجا طوال عشرين عاما» (١).
ولذلك فرض
علامتنا الطباطبائي وجودين للقرآن
الصفحه ٤٦ : عن هذه الآية بتفصيل وتوضيح ، عند
الكلام عن متشابهات القرآن ، فراجع (٢).
هل التفسير توقيف؟
ربما
الصفحه ٥١ :
الله بن عباس ، لم يدع آية في القرآن إلّا وقد ذكر من تفسيرها ، على ما روت عنه
الرواة ؛ ولذلك قيل : ابن
الصفحه ٦٤ : الكلام ـ : هذا صحيح ، وهو الذي اختاره غير واحد من العلماء ، فإنّ
من قال في القرآن بما سنح في وهمه وخطر
الصفحه ٦٥ : ،
فيتأوّل القرآن على وفق رأيه وهواه ، ليحتجّ على تصحيح غرضه. ولو لم يكن له ذلك
الرأي والهوى ؛ لكان لا يلوح
الصفحه ٧٢ :
الاختصاص والانفراد والاستقلال ، بأن يستقل المفسّر في تفسير القرآن بما
عنده من الأسباب في فهم
الصفحه ٧٣ : القرآن سوى نفس القرآن. فإن القرآن يفسر بعضه بعضا ،
وينطق بعضه ببعض ، ويشهد بعضه على بعض (١).
وهذا الذي
الصفحه ٧٥ :
كان قد أتى بشيء جديد.
ومن ثمّ كان
للقرآن لغته الخاصّة به ، ولسانه الذي يتكلّم به ، ولهجته التي
الصفحه ٨٤ :
الإمام أبو عبد الله الصادق عليهالسلام : «إنّ هذا القرآن فيه منار الهدى ومصابيح الدجى. فليجل
جال بصره
الصفحه ١٠٠ : ...» (١).
وقال : «ظهر
القرآن : الذين نزل فيهم ، وبطنه : الذين عملوا بمثل أعمالهم» (٢).
وأضاف عليهالسلام : «ولو