الصفحه ٢٥٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «حدّثوا عن بني إسرائيل ولا حرج» ، وقوله : «لا
تصدّقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم». فإن الأوّل محمول
الصفحه ٢٥٧ : طالب عليهالسلام ، وكان سفط العلم ولديه علم الأوّلين والآخرين ، علما
ورثه من رسول الله
الصفحه ٢٧٢ : تعليقته
على خلاصة الرجال (٢). قال صاحب الكشف : هو أوّل من صنّف في علم السير ، وهو
رئيس أهل المغازي
الصفحه ٢٧٣ :
الطريق الأول.
ويرى صاحب
التراث : أنه من الممكن جمع نصوص هذا التفسير ، وإعادة تكوينه من جديد
الصفحه ٢٧٤ : في زمانه (٤).
قال ابن خلّكان
: كان عبد الملك أحد العلماء المشهورين ، ويقال : إنه أول من صنّف الكتب
الصفحه ٢٧٧ : )
في المسألة (٢).
وهكذا استظهر
تشيّعه منها كلّ من المولى محمد تقي المجلسي الأول ، والشيخ يوسف
الصفحه ٢٨١ : تفسيره
موضع إعجاب العلماء من أول يومه ، غير أنهم كانوا يتّهمونه بأشياء هو منها براء.
قال القاسم بن أحمد
الصفحه ٢٨٦ : بزيارة الحسين عليهالسلام مع جابر الأنصاري يوم الأربعين ، الذي يعدّ من فضائله
أنه كان أوّل من زاره بعد
الصفحه ٢٩٣ : من أوّل يومها (١) ، وكانت ذات علاقة بأخيها أمير المؤمنين عليهالسلام تخلص له الولاء ، فلا يكون مولاها
الصفحه ٣٠٠ : كان مستقاه ومادته الأولى
، هو النبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم هو ربّاهم وأدّبهم فأحسن تأديبهم
الصفحه ٣٠٨ : والاتجاه
والاستناد ، ذلك العهد ؛ إذ لم يكن بين الصحابة في العهد الأول اختلاف في مباني
الاختيار ، ولا تباين
الصفحه ٣٠٩ : تفسير معاني القرآن ،
لم تكن معهودة حينذاك ، أو لم تكن مشروعة ، ولا صالحة للاستناد في العهد الأول.
وإنما
الصفحه ٣٢٧ : :
إرسال ابن المسيّب عندنا حسن (٢).
قال ابن خلّكان
: كان سعيد بن المسيّب سيّد التابعين من الطراز الأوّل
الصفحه ٣٣٧ : وأسس
الدين القويمة. وبعد مراجعة كلمات أعلام الأمّة وخيار الصحابة الأوّلين ، الأمر
الذي يجب توفّره في كل
الصفحه ٣٣٩ : ـ : وأولى القولين في ذلك عندنا بالصواب ، القول الذي
ذكرناه عن الحسن وعكرمة ، من أنّ معنى ذلك : تنظر إلى