الصفحه ٢٩٠ : إليه ـ فسمعته يقول : مرضت
مرضة فنسيت ما كنت أحفظ ، فأتيت آل محمد ، فتفلوا في فيّ فحفظت ما كنت نسيت! قال
الصفحه ٣٠١ : ترى مبلغ اعتبار ما يصدر عن
ثلّة ، هم حملة علم الرسول ، والحفظة على شريعته الأمناء؟!
نعم كان الشرط
في
الصفحه ٣٠٨ :
المتأخّرة :
أوّلا : بساطته ، بما لم يتجاوز بضع كلمات في حلّ معضل أو رفع
إبهام ، في بيان واف شاف
الصفحه ٣٦٢ : وزهّادها ، ومن خواصّ ابن عباس والمتربّين في مدرسته. (١) وهو الذي حضر وصيته بالطائف في جماعة من الشيوخ
الصفحه ٣٨٨ :
وكان علقمة فقيها في دينه ، قارئا لكتاب الله ، عالما بالفرائض. شهد صفّين
وأصيبت إحدى رجليه فعرج
الصفحه ٤٥٨ : ، لا سيما قوله ـ ص ـ : انظروا كيف تخلفوني فيهما ، وأوصيكم بعترتي خيرا
، وأذكّركم الله في أهل بيتي» الحث
الصفحه ٤٧٤ : حاول
بعضهم جعل ذلك تفسيرا مباشرا للآية ، وأخذ فرعون وهامان لفظا كنائيا بحتا عن مطلق
العتاة في الأرض
الصفحه ٤٩٠ : مقبول القول فيها (٢).
قال الرازي :
حجّة الشافعي أنه لو قال : مسحت المنديل ، فهذا لا يصدق إلّا عند مسحه
الصفحه ٥٤٨ : الحشرة الكبرى
يوم القيامة ؛ حيث التعبير وقع في هذه الآية بحشر فوج من كلّ أمّة ، أي جماعة منهم
وليس كلهم
الصفحه ٢٣ :
الصناعات والتجارات وغيرهم طول عامهم ، في كل سنة بشكل عام.
قال عليهالسلام : «فأمّا الغنائم
الصفحه ٣٨ : بيانه الآتي حول آية المتشابهات ، قال هناك :
«الحق في تفسير
التأويل أنّه الحقيقة الواقعية التي تستند
الصفحه ٥٢ :
صلاحية المفسّر
قال الراغب :
اختلف الناس في تفسير القرآن ، هل يجوز لكلّ ذي علم الخوض فيه؟ فبعض
الصفحه ٥٥ : .
فمن تكاملت فيه
هذه العشرة واستعملها ، خرج عن كونه مفسّرا للقرآن برأيه. ومن نقص عن بعض ذلك ممّا
ليس
الصفحه ٥٨ :
التوقّف فيه على ما ورد في لسان العرب ، وليس لغير العالم بحقائق اللغة
ومفاهيمها تفسير شيء من
الصفحه ٧٠ :
وثانيهما : الاستبداد بالرأي في تفسير القرآن ، محايدا طريقة
العقلاء في فهم معاني الكلام ، ولا سيما