الصفحه ٦٤ :
الأثر والنقل فيه.
وقال ابن عطيّة
: «ومعنى هذا أن يسأل الرجل عن معنى في كتاب الله عزوجل
الصفحه ٧١ : الوضع أو العموم أو الإطلاق ، أو قرائن حالية أو مقالية ونحو ذلك
، لا يكون تفسيرا ؛ إذ لا تعقيد في اللفظ
الصفحه ٩١ :
فهم معاني الآيات ، ولا سيما آيات الأحكام.
وقد توسّع في
الكلام حول ذلك في فوائده الطوسيّة (فائدة
الصفحه ١١١ : كبرياؤه.
وهكذا نجد
القرآن ، في استدلالاته ، قد جمع بين أسلوبين يختلفان في شرائطهما ، هما : أسلوب
الخطابة
الصفحه ١٢١ :
نواحي القرآن الثلاث
للقرآن الكريم
نواح ثلاث تجمّعن فيه ، وبذلك أصبح القرآن كتابا سماويا ذا
الصفحه ١٣٩ :
كلامهم عن الترجمة عرضا عند التكلّم في شروط القراءة في الصلاة. ويبدو من
كلماتهم هناك : أنّ الترجمة
الصفحه ١٦٢ :
قرائن ؛ لينعكس المعنى في الترجمة كما هو في الأصل. كما يحاول ـ مبلغ جهده ـ
أن لا يصطدم القالب
الصفحه ١٦٦ :
«الهود» في التعارف التوبة ، قال تعالى : (إِنَّا هُدْنا
إِلَيْكَ) أي تبنا (١).
والأعجب اشتباه
الصفحه ١٨٠ : أكثر من ذلك حسبما عرفت. غير أن لهذا القليل من تفاسير الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم كثيرا في واقعه
الصفحه ١٨٦ : أبهم في القرآن من بيان هذه
المفاهيم.
الوجه
الرابع : موضوعات
تكليفيّة تعرّض لها القرآن من غير استيعاب
الصفحه ٢٠٨ : ، فَأَنْبَتْنا فِيها حَبًّا ، وَعِنَباً وَقَضْباً ، وَزَيْتُوناً
وَنَخْلاً ، وَحَدائِقَ غُلْباً ، وَفاكِهَةً
الصفحه ٢٣١ : الفاني ـ رحمة الله عليه ـ رسالة وجيزة في براءة الرجل ، استوفى
فيها الكلام بشأنه ، جزاه الله خيرا عن الحق
الصفحه ٢٥٤ : ، ونبّه عليه الشافعي (١).
وأمّا
المستشرقون فقد ذهبوا في ذلك مذاهب بعيدة ، بالغوا فيها إلى حدّ ترفضه
الصفحه ٢٨١ : العلماء الأجلّاء. قال الإمام الشافعي : الناس كلهم
عيال على مقاتل بن سليمان في التفسير. (٢) توفّي سنة (١٥٠
الصفحه ٢٨٧ : ، وأنقذهم. في تفصيل ذكره محمد بن سعد كاتب الواقدي في
الطبقات (١).
قال الدكتور
شواخ : كان عطية شيعيّا وعدّه