الصفحه ١٠٠ : أنّ الآية إذا نزلت في قوم ، ثم مات أولئك القوم
، ماتت الآية ، لما بقي من القرآن شيء ، ولكنّ القرآن
الصفحه ١٠٤ :
إليه.
ولفظة «القلب»
في القرآن الكريم ، يعني : شخصيّة الإنسان الباطنة ، وراء شخصيّته هذه الظاهرة
الصفحه ١١٥ : بالإمكان ترجمة كلام الله البليغ الوجيز ، الذي
نزل هدى للناس ، ومعجزة خالدة ، في نظمه وأسلوبه ، وفي لفظه
الصفحه ١٤٦ : والعضو في هيئة كبار العلماء ، فلم يشهد الاجتماع الذي
عقدته هيئة كبار العلماء لإقرار المشروع ، ولم يوافق
الصفحه ١٥٤ : دون أداء رسالة الله في الأرض ، فإنّ الله تعالى سوف يستبدل بهم قوما غيرهم
ثم لا يكونوا أمثالهم (وَإِنْ
الصفحه ١٥٥ : أسلم سرّا ، فكان بعد ذلك يخلو بنفسه في بيت عزلة يعبد الله
ويناجي ربه سرّا (٢).
هذا من ناحية ،
ومن
الصفحه ١٦٥ : ثم وقع الكثير من الأفاضل
في مآزق الانفراد فزلّوا أو أخطئوا المقصود ، هذا الإمام بدر الدين الزركشي
الصفحه ١٧٣ :
التفسير في نشأته
الأولى
(في عهد الرسالة)
قال تعالى : (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ
الصفحه ١٧٥ : فكانوا إذا تعلّموا عشر آيات لم يخلفوها حتى يعملوا بما
فيها من العمل ، قال : فتعلّمنا القرآن والعمل جميعا
الصفحه ١٨٩ :
السيح للماء الجاري ، ومن ذلك يسمّى الصائم سائحا ، لاستمراره على الطاعة
في ترك المشتهى. قال : وروي
الصفحه ١٩٢ :
* وأخرج الحاكم
بإسناده إلى الأصبغ بن نباتة ـ وقال : إنه أحسن الروايات في هذا الباب ـ عن الإمام
الصفحه ٢٠٤ : الإخاذة الراكبين ، وتكفي الإخاذة الفئام من
الناس. قال : والإخاذ ككتاب : مصنع للماء يجتمع فيه. والفئام
الصفحه ٢١٢ : عقل ناضج وبصيرة نافذة
إلى بواطن الأمور. وكثيرا ما كان يرجع إليه الصحابة في فهم ما خفي ، واستجلاء ما
الصفحه ٢١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وآخر خارج من عنده ، وكنت إذا سألت أعطيت ، وإذا سكتّ
ابتديت. وكنت أدخل على رسول الله في كل يوم دخلة
الصفحه ٢٤٨ : وَزَرَ)(٢) قال : الوزر : ولد الولد ، بلغة هذيل.
وفي قوله : (فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً)(٣) قال : مكتوبا