الصفحه ٥٤٤ :
فينا من الضلال والبراءة منا. وفيمن خالفنا من يقول في النكاح وغيره بضد
القرآن وخلاف الإجماع
الصفحه ٥٤٩ :
بآيات جاء فيها ذكر الإحياء لأموات في هذه الحياة ، فبعثهم الله أحياء بعد
ما أماتهم ، فعاشوا زمانا
الصفحه ٥٥٢ :
والتبيين يكون في الدنيا (١).
٩ ـ وذكر جار
الله الزمخشري في حديث ذي القرنين عن عليّ أمير
الصفحه ٥٥٦ : السيد :
أمّا قوله : بأنّي أقول بالرجعة ، فإن قولي في ذلك على ما قال الله تعالى : (وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِنْ
الصفحه ٥٦٥ :
البداء ، وهو لوح المحو والإثبات.
قال عليهالسلام : «من زعم أنّ الله عزوجل يبدو له في شيء لم
الصفحه ٥٩٩ :
نزلت في أمّة محمّد خاصّة
٤٦٣
والأوّاب : النّواح المتعبد الراجع عن ذنبه
الصفحه ١٤ :
فالتفسير ليس
مجرد كشف القناع عن اللفظ المشكل ، بل هو محاولة إزالة الخفاء في دلالة الكلام ،
فلا
الصفحه ٣٩ : ، لا بأمر لا
يعرفونه!
على أنّ القرآن
النازل في هذا الشهر ، قد وصف بكونه (هُدىً لِلنَّاسِ
وَبَيِّناتٍ
الصفحه ٥٤ : ، والقياسات الشرعيّة ، والمواضع التي يصحّ فيها
القياس ، والتي لا يصحّ ، وهو علم أصول الفقه.
والثامن : أحكام
الصفحه ٦٥ :
وإنّما النهي
يحمل على أحد وجهين :
أحدهما : أن يكون له في الشيء رأي ، وإليه ميل من طبعه وهواه
الصفحه ٦٧ :
المجادلين في دين الله على لسان سبعين نبيّا ، ومن جادل في آيات الله فقد
كفر ، ومن فسّر القرآن
الصفحه ٧٣ :
عند التباس الأمور ، وعرض الحديث عليه لتمييز صحيحه عن سقيمه ، فلم يبق
للمراجعة والاستمداد في تفسير
الصفحه ٨٠ : الكرسوع ، استنادا إلى آية التيمّم ؛ حيث المراد من اليد في ضربتيه هو
الكف ، ووافقه قوم. وقال آخرون : من
الصفحه ٨٣ : الْأَلْبابِ)(٤).
وقد رغّب
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في الرجوع إلى القرآن عند مدلهمّات الأمور وعرض
الصفحه ٩٦ :
والعمدة : أن
نظر القوم في مسألة حجّية الكتاب ، إنما يعود إلى جانب آيات الأحكام التي اكتنفها
لفيف