الصفحه ٤٣٥ : كبار العلماء
ذاك العهد ، فاعملوا النظر في كثير من مسائل الدين ، ومنها مسائل قرآنية كانت تعود
إلى
الصفحه ٤٣٩ :
عباس ، ويرفض ما استظهره سائر الفقهاء ، ويخطّئهم في استظهار الخلاف (١).
وهكذا في المسح
على
الصفحه ٤٤٢ : هذا في قدرة الله ، طلب آية يعرف بها صحة هذا
الأمر ، وكونه من عند الله ، فعاقبه الله بأن أصابه السكوت
الصفحه ٤٥١ : وَأُولئِكَ هُمْ أُولُوا الْأَلْبابِ)(٢).
أما الأخذ من
أهل الكتاب ، والانصياع لهم في كل ما يسطّرون ، فهذا
الصفحه ٤٥٩ : في القربى. والمعنى : أنهم يسألون هل والوهم حقّ
الموالاة كما أوصاهم النبيّ ـ ص ـ أم أضاعوها وأهملوها
الصفحه ٤٦١ : لن يفترقا حتى يردا عليه الحوض (١).
ثالثا : أنّهم الراسخون في العلم والمصداق الأوفى لوصف أهل
الذكر
الصفحه ٤٦٢ : (١).
وقال في قوله
تعالى : (وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ)(٢) : أشار
الصفحه ٤٨٤ :
مسيرة أربعمائة عام خراب ، ومسيرة مائة عام عمران. والشمس ستون فرسخا في
ستين ، والقمر أربعون فرسخا
الصفحه ٤٩١ : المذاهب
الأربعة جميعا أغفلوا جانب «الباء» في آية التيمّم ، فأوجبوا مسح الوجه كله ، وكذا
مسح اليدين مع
الصفحه ٥١٧ : ؟ قال : مخرمة بن بكير بن
الأشجّ. وقال الميموني عن أحمد : أخذ مالك كتاب مخرمة فنظر فيه ، فكلّ شيء يقول
الصفحه ٥١٨ :
نظيرا (١).
فقد صحّ قول
الجزيري : لم يطعن أحد في حديث مسلم ؛ حيث كان طعن ابن حزم موهونا إلى حدّ
الصفحه ٥٣١ :
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ولم يستسلموا لنهي عمر ، وجاهروا في مخالفته إما في
حياته أو بعد
الصفحه ٥٣٤ : الله المفيد ـ في جواب من سأله عن قول مولانا جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام «ليس منّا من لم يقل بمتعتنا
الصفحه ٥٣٥ :
عبده : والعمدة عند أهل السنّة في تحريمها وجوه :
أوّلها : ما
علمت من منافاتها لظاهر القرآن في أحكام
الصفحه ٥٤٢ :
والتراضي بعد الفرض له ، من الإزدياد في الأجل ، وزيادة الأجر فيها.
فقال : ما
أنكرت أن تكون هذه