الصفحه ٢٤٣ : عباس في هذا الباب هي مسائل نافع بن الأزرق الخارجي (٣) ، جاء ليسأل حبر الأمّة تعنّتا لا تفهّما. وكان
الصفحه ٢٤٥ :
كما زيد في
عرض الأديم الأكارع (٣)
قال الراغب :
الزنيم : الزائد في القوم وليس منهم. وهو
الصفحه ٢٤٦ : (٣).
وأخرج أبو عبيد
في الفضائل من طريق مجاهد عن ابن عباس ، قال : كنت لا أدرى ما (فاطِرِ السَّماواتِ
الصفحه ٢٤٧ :
يحور رمادا
بعد إذ هو ساطع (٣)
وقد جاء نفس الاستشهاد
في مسائل ابن الأزرق أيضا (٤).
وهكذا
الصفحه ٢٥١ : آبائه في السماحة والحماسة وصلة الرحم ، ويتناشدون فيها
الأشعار ، ويتكلمون بالمنثور من الكلام ، ويريد كل
الصفحه ٢٥٧ :
الذهبي ـ بتخرّصات لفّقها أوهام مستوردة ، فلنترك المستشرقين في ريبهم
يتردّدون ، ولكن ما لنا ـ نحن
الصفحه ٢٦٩ :
عليّ بن أبي طلحة. ولو رحل رجل فيها إلى مصر قاصدا ، ما كان كثيرا. قال ابن
حجر : وهذه النسخة كانت
الصفحه ٢٧٣ : (١).
وقال الخليلي ـ
في الإرشاد ـ : وتفسير السّدي يورده بأسانيد إلى ابن مسعود وابن عباس ، وروى عن
السدّي
الصفحه ٢٧٤ :
والمتحصل من مجموع ما ذكر بشأنه كون الرجل من الحسان (١) ، وقد اعتمده الشيخ في تفسيره (التبيان
الصفحه ٢٨٢ : كتب مقاتل ، فينظر
فيها. فقلت له ذات يوم : أخبرني يا أبا اسحاق ، ما للناس يطعنون على مقاتل؟ قال :
حسدا
الصفحه ٢٨٥ : أربعمائة سوط واحلق لحيته ،
فاستدعاه فأبى أن يسبّ ، فأمضى فيه حكم الحجّاج. ثم خرج إلى خراسان ، فلم يزل بها
الصفحه ٢٨٩ :
وليس لأحد تفسير أطول ولا أشبع منه (١).
قال ابن خلّكان
: صاحب التفسير وعلم النسب ، كان إماما في
الصفحه ٢٩١ : من الناس ورضوه في التفسير (١).
ولأبي حاتم ـ
هنا ـ كلام غريب ، ننقله بلفظه :
قال : يروي
الكلبي عن
الصفحه ٢٩٦ :
عباس ، في أربعة أجزاء ، من تأليف محمد بن يعقوب الفيروزآبادي صاحب القاموس
(٧٢٩ ـ ٨١٧) (١). وقد طبع
الصفحه ٣٠٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهذا هو الطراز الأول ، لكن يجب الحذر من الضعيف فيه
والموضوع ، فإنه