الصفحه ٧٥ : يلهج بها ، ممتازة عن
سائر اللهجات.
نعم ، إنّ
للقرآن مصطلحات في تعابيره عن مقاصده ومراميه ، كانت تخصّه
الصفحه ٧٨ : الاعتزال ، كل يجرّ النار إلى قرصه ، كما اختلف أرباب التفسير
على وجوه أوردناها في الجزء الثالث من التمهيد
الصفحه ٩٩ :
العادة ؛ حيث لم يتعارف ذلك ولم يعهد استعمال لفظة وإرادة معنيين مستقلّين
في المتعارف العام
الصفحه ١١٧ :
خطورة أمر الترجمة
قلنا
: إن شرائط
الترجمة ثقيلة ، وقلّ من توجد فيه هذه الصلاحية الخطيرة ؛ إذ من
الصفحه ١٤٣ : ء في السؤال الآتي بعد ملاحظة المقدمات الآتية؟
١ ـ لا شبهة في
أنّ القرآن الكريم اسم للنظم العربي الذي
الصفحه ١٦٣ :
قوسين. لكن يمسك عن تكرار ذلك كثيرا في كلام واحد ؛ لأنه يملّ ، وقد يسبب
تشويش فهم المعاني
الصفحه ١٦٧ : آن مردم گواه وناظر اعمال بودى
مادامى كه من در ميان آنها بودم»! ولم يلتفت إلى أن الضمير في «كنت
الصفحه ١٧٧ :
مما لا يعذر أحد في جهالته. قال : وبديهي أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يفسّر ما يرجع فهمه
الصفحه ١٨٧ : أَزْواجاً ، وَصِيَّةً لِأَزْواجِهِمْ مَتاعاً
إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْراجٍ)(٢) كانت الشريعة في البدء أن
الصفحه ١٩٤ : المتداولة في قبيلة ، غير معروفة عند الآخرين.
* من ذلك ما سأله
قطبة بن مالك الذبياني (٢) عن معنى «البسوق
الصفحه ١٩٧ : العقلاء إليهم في قوله تعالى
: (لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ
فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ ، جَنَّتانِ عَنْ يَمِينٍ
الصفحه ٢٠٥ : يكونوا في درجتهم العلمية
ومواهبهم العقليّة سواء ، بل كانوا مختلفين في ذلك اختلافا عظيما (١).
هذا عديّ
الصفحه ٢١٧ : من السابقين في الإيمان ، وأوّل من جهر بالقرآن بمكّة ، وأسمعه
قريشا بعد رسول الله
الصفحه ٢١٨ :
ومن ثم كانت له
مكانة سامية في التفسير ، وبذلك طار صيته ، وعنه في التفسير الشيء الكثير ، والطرق
الصفحه ٢٣٩ : نزل ، وهلم جرّا (١) ، مما يدلّ على براعته ونبوغه في تفسير القرآن.
ثالثا ـ اعتماده المأثور من التفسير