الصفحه ١٦ : أتى عليها من وجه كلّيّها وأهمل جانب تعيينها ، فجاءت مجملة هي بحاجة إلى
شرح وبيان ، في مثل الدابّة التي
الصفحه ١٤٩ : ء» (١).
قال السيد محمد
العاملي ـ في شرح كلام المحقق الحلّي : «ولا يجزئ المصلي ترجمتها» ـ :
«هذا الحكم
ثابت
الصفحه ٣٥١ : ـ بالكاف الفارسية ـ : التلميذ. وقد ذكره ابن حجر
في مقدمة شرح البخاري ص ٤٢٨ بلفظ : «كان عكرمة أعلم موالي ابن
الصفحه ١٥ : آنذاك ؛
ليقوم النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بتبيينها وشرح تفاصيلها ، وكذا صحابته العلماء (هُوَ الَّذِي
الصفحه ١٩ : مرّ شرحها.
الصفحه ٣٠ : قبله يكون التأويل فيه من باب العلم والكلام كالتفسير
والشرح والإيضاح ويكون وجود التأويل في القلب واللسان
الصفحه ٣٥ : لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ)(١).
وقال ـ في شرح
الآية ـ :
«إن هناك كتابا
مبينا عرض عليه جعله مقروّا عربيّا ، وإنما
الصفحه ٤٤ : البحراني ، ج ٢ ، ص ٣٣٠ ، شرح الخطبة. والمنهاج للخوئي ، ج ٦ ، ص
٣١٠.
الصفحه ٤٦ : تقلّني إذا
__________________
(١) شرح النهج لابن أبي الحديد ، ج ٦ ، ص ٤٠٤ ـ ٤٠٥.
(٢) التمهيد
الصفحه ٥٣ : ، وشرح
الأقاصيص التي تنطوي عليها السور ، من ذكر الأنبياء عليهمالسلام والقرون الماضية ، وهو علم الآثار
الصفحه ٥٦ : ، فجعل قسما منه يعرفه العالم والجاهل ،
وقسما لا يعرفه إلّا من صفا ذهنه ولطف حسّه وصحّ تمييزه ، ممن شرح
الصفحه ٥٧ : يعلمه العلماء ، وتفسير لا يعلمه
إلّا الله تعالى (٣).
قال الزركشي ـ
في شرح هذا الكلام ـ : وهذا تقسيم
الصفحه ٦٣ : بيان
تفاصيلها وشرائطها وأحكامها إلى بيان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فلا يجوز شرح تفاصيلها إلّا
الصفحه ٦٦ : الحذف والإضمار ، وأمثاله في القرآن
كثير (٢).
وهذا الذي ذكره
القرطبي وشرحه شرحا وافيا ، هو الصحيح في
الصفحه ٦٨ : أسلفنا
كلام الراغب وشرحه بهذا الشأن (٢) ، وكذا ما ذكره الزركشي في هذا الباب (٣) ، وقد كان كلامهما وافيا