الصفحه ٢٣٥ :
الثالثة
تصوير
الجامع.................................................................. ١٩
التخلص
الصفحه ٩ : دال آخر ، فبمقتضى
جريان مقدمات الحكمة يحمل اللفظ على الجامع. وبهذا البيان يتوصل المتنازعان إلى
الثمرة
الصفحه ٣٧ : معناه رفض القيود وعدم ملاحظتها في الجامع وجودا وعدما ، إذن فكما أن
العدم لا يكون دخيلا ، كذلك الوجود لا
الصفحه ٤٨ : العبادات ، موضوعة للأعم ، فالصلاة موضوعة
للأركان بنحو الجامع اللّابشرط ، وقال في مقام تقريب ذلك ، أن أسما
الصفحه ٤٩ : .
ولكن هذا الوجه
غير تام لما بيّناه في تصوير الجامع على الصحيحي ،
الصفحه ٥٢ : غير الأخرس والناسي متقومة بفاتحة الكتاب ، وقد بينّا
سابقا أن الجامع على الصحيحي ، يمكن أن يكون الجز
الصفحه ٥٥ : مختص
بالصحيح منها ، إذ لو كانت الصلاة موضوعة للجامع الأعم لما أمكن القول بأنّ الصلاة
تنهي عن الفحشا
الصفحه ٦٢ : ملاك جزمي للنقل إلى الأعم ، وهو كثرة
استعمالات المتشرعة للفظ الصلاة في الجامع الأعمي ، وفي مثل ذلك لا
الصفحه ٦٩ :
بأن لفظ البيع موضوع للإنشاء المستجمع لتمام الأجزاء والشرائط ، والأعمي يدعي بأن
لفظ البيع موضوع للجامع
الصفحه ٨٤ : الإنشاء الجامع بين الحصة الصحيحة عقلائيا والحصة الأخرى غير الصحيحة
عقلائيا ، وتقريب هذا المدّعى هو أن وضع
الصفحه ٨٥ : هو موضوع
للجامع بين الصحيح والفاسد ، بحيث مهما تغيّرت أحكام العقلاء ، فهو محفوظ وثابت ،
وبهذا يتبين
الصفحه ٩٢ : الخاص ، فمثلا خمسة من هذه المعاني العشرة
ننتزع منها جامعا ، ثم نضع اللفظ لأفراد هذا الجامع ، فقد أصبح
الصفحه ٩٦ : هو الإفهام بالدرجة التفصيلية ، بل الغرض من الوضع هو طبيعي التفهيم
الجامع بين التفهيم التفصيلي
الصفحه ١٠٥ : لخصوص المتلبس ، وبعضها موضوع للجامع الأعم ، وتوضيح الحال
في هذا النزاع يتوقف على تقديم مقدمات
الصفحه ١١٧ : سلمنا بأن الذات يستحيل بقاؤها بعد انقضاء المبدأ ، لكن لا مانع
من وضع لفظ المقتل «الجامع» بين الذات