الصفحه ١٦٧ : بوجوداتها اللفظية ، لوضوح أن المصدر حينئذ له هيئة خاصة
مباينة لهيئات سائر المشتقات ، فلا معنى لأن يكون «ضرب
الصفحه ١٧٣ :
النسبة في قولنا «ضرب
زيد» لأن هيئة الإضافة تدل على النسبة كما تدل عليها هيئة المصدر ، والوجدان
الصفحه ١٧٩ : بين
المصادر أنفسها ، مجرداتها ومزيداتها ، لأن المصادر مطلقا مشتركة في مادة محفوظة
فيما بينها جميعا
الصفحه ١٩٤ : المصدر ليس صالحا للحمل على الذات ، لأن هيئة المصدر موضوعة
لملاحظته «بشرط لا» من حيث الحمل ، إذن «فعالم
الصفحه ١٩٥ : في إبطاله ، لأن هذين الأخذين اعتباران ذهنيان في
كيفية لحاظ هذا المفهوم الوحداني ، والاعتبارات الذهنية
الصفحه ٢٠٣ : ، فيقال «زيد عالم» ، لأن «عالم»
عبارة عن العلم المنظور إليه بحسب طبعه الخارجي عند الميرزا قدسسره وهو
الصفحه ٢٠٩ : استحالته ، وما يقال من أن العرض مغاير مع الجوهر وجودا وماهية ، لأن
العرض وجود رابطي والجوهر وجود نفسي
الصفحه ٢١١ : ، لأن مدلوله وهو الحدث مغاير مفهوما ووجودا مع الذات ، ولهذا فهو بطبعه لا
يقبل الحمل على الذات ، فلا يقال
الصفحه ٢١٣ : ،
بأن العنوان البسيط متحد وجودا مع الذات لأنه أمر انتزاعي ، والأمور الانتزاعية
متحدة وجودا مع مناشئ
الصفحه ٢١٤ : ليست موضوعة للذات ، وإلّا لكانت مفهوما اسميا ، لأن الذات مفهوم اسمي ،
فلا بدّ من فرض كون هيئة فاعل
الصفحه ٢١٥ : :
وحاصله ، أن الذات
وإن لم تكن مأخوذة في مدلول المشتق ، لكنها مدلول عليها بالدلالة الالتزامية ، لأن
هيئة
الصفحه ٢٢٣ :
غير معقول ، لأن
المشتق قد يكون فصلا كناطق ، فلو أخذ فيه مفهوم الشيء يلزم دخول العرض العام في
الصفحه ٢٢٨ : المعلوم أن حمل الشيء على الإنسان أيضا بالضرورة ، لأن
الإنسان كما أنه إنسان بالضرورة فكذلك هو شيء بالضرورة
الصفحه ٤٣ : البراءة كما هو واضح ، وإذا
كان بسيطا ، فأيضا تجري البراءة بتوضيح ، أن الجامع البسيط على نحوين ، فتارة
الصفحه ١٣ : سواء كانت بمعنى الواجدية أو التمامية ، لا معنى لأن يقال ، بأن الصحة
معناها التمامية بلحاظ الشيء ذاته