الصفحه ٢٢٠ :
الْمُقْسِطِينَ) (٨) [الممتحنة : ٨].
قوله ـ عزوجل ـ : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣١٥ : : خليفة رسول الله ، حتى توفي ، فقيل لمن بعده ـ وهو
عمر ـ رضي الله عنه ـ : أمير المؤمنين ، وانقطعت خصيصة
الصفحه ٤٤٨ : .
(وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي
الصفحه ٤٦٣ : فاسدا ؛ فرأوا أن الرسول ملك من ملوك الأرض إذا ورد بلدا برسالته
يحتجب حشمه فلا يرى آكلا ولا في سوق
الصفحه ٥١٠ : مِنْ رِجالِكُمْ وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكانَ
اللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً) (٤٠
الصفحه ٥١٢ : وَقُلُوبِهِنَّ وَما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللهِ وَلا
أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً
الصفحه ٦٣٢ : والاختلاف بالرجوع إلى
الله ـ عزوجل ـ ورسوله ، والقياس ليس كذلك ، وقد سبقت هذه المعارضة
وجوابها.
واعلم أن
الصفحه ٦٤٦ :
ظَهِيرٌ) (٤) [التحريم : ٤] تعلقت الرافضة [لعنهم الله] بذلك على عائشة وحفصة ؛
لأنهما تظاهرتا على الرسول
الصفحه ٦٥٥ :
الأنعام.
(إِنَّهُ لَقَوْلُ
رَسُولٍ كَرِيمٍ) (٤٠) [الحاقة : ٤٠] يحتج به من قال بخلق القرآن لإضافته إلى
الصفحه ٦٦٠ : ) (٢٥٥) [البقرة : ٢٥٥].
(إِلَّا مَنِ ارْتَضى
مِنْ رَسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ
الصفحه ٢٦ : أفراد بحكم ؛ نحو : (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ) (٢٩) [الفتح : ٢٩].
(وَإِذْ تَقُولُ
لِلَّذِي أَنْعَمَ
الصفحه ٩١ : بالجمع فيكون [معناه أن جنس من قبلكم مسهم جنس
البأساء والضراء فيجوز].
(حَتَّى يَقُولَ
الرَّسُولُ
الصفحه ١٢٨ :
تطلب إرثها من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ...» وساق الحديث إلى أن قالت : «وكان لعلي وجه من
الناس
الصفحه ١٣٦ : عبد الله ورسوله ،
وأنتم تقولون : إنه إله ، وقد ورد القرآن بأنه تبرأ منكم ، واعتذر إلى الله ـ عزوجل
الصفحه ١٥٦ :
(تِلْكَ حُدُودُ اللهِ
وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا