الصفحه ٦٣٣ : الكتاب بواسطة السنة ، وهو مقدمة كبرى في كل
قياس حكم أردنا إثباته بأن نقول : هذا الحكم آتاناه الرسول ، وكل
الصفحه ١٦٨ : الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ
مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ
الصفحه ١٣٠ : هكذا : لو
أحب زيد الله لاتبع رسوله ، فقد وقع اتباع الرسول صلىاللهعليهوسلم فيها تاليا ، وهو اللازم
الصفحه ٢٢٧ : ، وكل من فعل ذلك فهو رسول صادق ، فالمسيح رسول صادق.
أما أنه ادعى
النبوة فبالتواتر ، وقد صرح به القرآن
الصفحه ١٦٩ : أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا
لِيُطاعَ بِإِذْنِ اللهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جاؤُكَ
الصفحه ٢٢١ : ) [المائدة : ٥٥] فجعل هذه الجملة بدلا من (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا) [المائدة
الصفحه ٣٢٠ : ذلِكَ الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ) (١٠٠) [التوبة : ١٠٠] والأخرى السابقة : (لكِنِ الرَّسُولُ
وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٤٨٧ : قومه إلا وهو مؤمن به ، ولكنه أخفى إيمانه تقية ؛ لأن
تدبير الحرب والمكيدة في نصرة الله ورسوله اقتضت ذلك
الصفحه ٦٣٤ : دِيارِهِمْ وَأَمْوالِهِمْ يَبْتَغُونَ
فَضْلاً مِنَ اللهِ وَرِضْواناً وَيَنْصُرُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ
الصفحه ٦٩ : لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى
النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا
الصفحه ١٦١ : / ل] العموم لها.
الوجه
الثاني : ما روى جابر
بن عبد الله قال : «كنا نتمتع» ، أو قال : «تمتعنا على عهد رسول
الصفحه ١٧١ : أَيُّهَا
النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لا
الصفحه ٥٠٤ :
(لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كانَ يَرْجُوا اللهَ وَالْيَوْمَ
الصفحه ٥٠٥ :
الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكاةَ وَأَطِعْنَ اللهَ وَرَسُولَهُ إِنَّما يُرِيدُ اللهُ
لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ
الصفحه ١٨٠ : مشاقة الرسول هاهنا ، فلا يكون اتباع غير سبيل
المؤمنين بمفرده حراما.
الوجه
الثاني : سلمنا أن
التوعد