الصفحه ٥٠٩ : مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً) (٣٥) [الأحزاب : ٣٥] يحتج به على إن الإناث لا يدخلن في جمع المذكر السالم
، وإلا
الصفحه ٥٢٤ :
الْأَرْضِ
وَلا أَصْغَرُ مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرُ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) (٣) [٣] في سبأ
الصفحه ٥٣٤ :
القول في سورة ص
(وَعَجِبُوا أَنْ
جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ وَقالَ الْكافِرُونَ هذا ساحِرٌ
الصفحه ٥٥٤ : : ٧٨] فرأيته ضحك حتى رأيت أسنانه ، فترددت في النوم في ضحكه :
هل هو استقصار لعلمي أو لأني تحريت الصدق
الصفحه ٥٦٣ : ءٍ قَدِيرٌ) (٩) [الشورى : ٩] ، فيه إثبات البعث إحالة على القدرة كما سبق ، وإثبات
التوحيد ، ونظمه : أولياؤكم
الصفحه ٥٧١ :
تعليل الفقهاء في بعض أحكامهما بأن بينهما جزئية وبعضية ، وأكد ذلك قوله صلىاللهعليهوسلم «فاطمة
الصفحه ٦٢٨ :
القول في سورة
المجادلة
(قَدْ سَمِعَ اللهُ
قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها وَتَشْتَكِي
الصفحه ٦٩٠ :
القول في سورة العصر
(إِنَّ الْإِنْسانَ
لَفِي خُسْرٍ) (٢) [العصر : ٢] هو اسم جنس عام بدليل
الصفحه ١٣ :
الفصل
الثاني : في ذكر السبب
الباعث على وضع هذا الكتاب ، وهو ضربان : كلي ، وجزئي.
أما
الكلي
الصفحه ١٤ : الكلام في الإيمان بالله ، وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، واليوم
الآخر ، والقدر ، كما صرح به الكتاب والسّنّة
الصفحه ١٥ :
ذلك هو مذموم.
الفصل
الثالث : فيما نعتمده
في هذا التعليق ، وهو أنا إن شاء الله ـ عزوجل ـ نستقرئ
الصفحه ٢٥ : أفاده : إما أن يكون في الثبوت ، وهو الإضافة ولام الجنس ؛ نحو «عبيدي»
و «الرجال» ، أو في النفي ؛ كالنكرة
الصفحه ٧٠ : إلا حقا ، ولا يجمعون إلا على حق ، ولا حجة في ذلك ؛ لأن العدل قصاراه
أنه لا يتعمد الكذب أما كونه لا
الصفحه ٧٤ : النقل المجرد وافيا بالغرض في هذا المقام.
(وَقالَ الَّذِينَ
اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنا كَرَّةً
الصفحه ٨٤ :
خَيْرٌ
لَكُمْ) [البقرة : ١٨٤] بالدليل (شَهْرُ رَمَضانَ
الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً