الصفحه ١٣٤ : وَجِيهاً) (٦٩) [الأحزاب : ٦٩] وقال في عيسى ـ عليهالسلام ـ (إِنَّ اللهَ
يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ) [آل
الصفحه ١٣٨ : انصرفوا ، ثم بعد مدة عاد السيد فأسلم في آخرين معه ، أو
كما قيل ، هذا ما يتعلق بالآية مع النصارى.
وأما
الصفحه ١٧٥ :
ببذلها في حبه وتعريضها للهلاك في سبيله ، ولا فرق في ذلك بين من بذل نفسه
بالفعل ومن بذلها بالقوة
الصفحه ٢٠١ :
(الْيَوْمَ يَئِسَ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ) [المائدة : ٣] عام في الكفار الآيسين ما عاد
الصفحه ٢١٥ :
(فَبَعَثَ اللهُ
غُراباً يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوارِي سَوْأَةَ أَخِيهِ قالَ
يا
الصفحه ٢١٧ : فِيها هُدىً وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا
لِلَّذِينَ هادُوا
الصفحه ٢٧٦ :
الرجال ، فلعل الأرض تجعل فيها حرارة كحرارة الرحم ، ثم يتطور العالم في
بطنها كتطوره في بطون
الصفحه ٢٩٢ :
وجل ـ من الحكمة.
(وَاكْتُبْ لَنا فِي
هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنا
الصفحه ٢٩٤ :
في عموم دعوة الإسلام مع نصوص أخر من الكتاب والسّنّة ، وعارضه اليهود
والنصارى بقوله ـ عزوجل
الصفحه ٣٣٣ :
المعقول أصلا محكما يرد إليه السمعي الذي هو كالفرع المجمل ، ولذلك تراهم
إذ لاح لهم في حكم ما
الصفحه ٣٣٨ :
قال : «كان في عماء ما تحته هواء وما فوقه هواء» (١) والعماء ممدودا هو الغيم الرقيق.
(وَهُوَ
الصفحه ٣٤٢ :
[هود : ٤٦] برفع عمل ونحوه مما لا يلي [ق : بعضه] بالأنبياء ، وعلى كل حال
فلا بد [في هذه] القضية من
الصفحه ٣٩٥ :
[وعلى هذا
فربما احتج به الاتحادية على أنه سار / [١٢٥ أ / م] بذاته في كل شيء ، وأنه يسبح
نفسه منها
الصفحه ٣٩٨ : إما في الدنيا وقد
انقطعت فصارت عدما ، أو في الآخرة وهو باطل ؛ لأن العقاب ضرر محض مناف للفائدة ،
فثبت
الصفحه ٤١٧ :
(أَمَّا السَّفِينَةُ
فَكانَتْ لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَها