الصفحه ١٩٤ :
(يا أَهْلَ الْكِتابِ
لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلا تَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَّ
الصفحه ٢٢٠ : عن موالاتهم فلا بأس لقوله ـ عزوجل ـ (لا يَنْهاكُمُ اللهُ
عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقاتِلُوكُمْ فِي
الصفحه ٢٤٤ : إبطال القياس ، وتقريره أن كل
حكم من أحكام الشرع الممكنة فهو شيء ، والكتاب لم يفرط فيه في شيء ، ينتج أن
الصفحه ٣٠٩ : والمؤمنين ـ حرك قريشا على إرسال عيرهم إلى الشام مع أبي سفيان على
عادتهم في التجارة ، ثم حرك لأخذها النبي
الصفحه ٣١٩ : الدنيا في الطاعة خوفا من حر الآخرة فقيه ، وهو كذلك.
(فَلْيَضْحَكُوا
قَلِيلاً وَلْيَبْكُوا كَثِيراً جَزا
الصفحه ٣٣٠ :
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ) (٦٤) [يونس : ٦٤] روي مرفوعا إلى النبي صلىاللهعليهوسلم أن البشرى في
الصفحه ٣٧١ :
إليه ، لا حجاب عنه ، وهل يقبل ذو عقل أن يقال : نائب السلطان في بلاده
حجاب عنه ، فلا حاجة إليه؟ إذ
الصفحه ٣٧٤ : ـ عزوجل ـ يوم القيامة ، وأنه ربما حكم بقولهم هناك إكراما لهم
كما أجرى أحكامه على ألسنتهم في الدنيا
الصفحه ٤٢٥ :
القول في سورة طه
(الرَّحْمنُ عَلَى
الْعَرْشِ اسْتَوى) (٥) [طه : ٥] سبق القول فيه.
(اللهُ لا
الصفحه ٥٠١ :
القول في السورة
السجدة
(تَنْزِيلُ الْكِتابِ
لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ
الصفحه ٥٢٧ :
القول في سورة
الصافات
(إِنَّ إِلهَكُمْ
لَواحِدٌ (٤) رَبُّ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما
الصفحه ٥٥٨ :
أَقْدامِنا
لِيَكُونا مِنَ الْأَسْفَلِينَ) (٢٩) [فصلت : ٢٩] أي تسببا في ضلالنا بالإغواء والوسوسة
الصفحه ٧٩ :
وإبراهيم ونحوها المنزلات والقرآن ؛ هو التصديق بأنها حق من حق موافق بعضها
لبعض لا تناقض فيها ولا
الصفحه ٨٩ :
ذلك وما صدق عليه ، أما العموم فمتعذر عادة ؛ إذ لا يقدر على السعي في كل
جزء من الأرض] ولا إهلاك كل
الصفحه ٩٤ :
يَكْتُمْنَ ما خَلَقَ اللهُ فِي أَرْحامِهِنَ) [البقرة : ٢٢٨] هذا عام أريد به الخاص ، وهن المطلقات [الحوائل