الصفحه ٦٦٢ : يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ
يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ اللهِ وَآخَرُونَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ
فَاقْرَؤُا ما
الصفحه ٢٤ :
مبحث العموم والخصوص
وأما العموم
والخصوص ، فالنظر في لفظ العموم ، وحده ، وأدواته وحكمه.
أما
الصفحه ٢٧ : ء ، وشرط ، وغاية ، وصفة.
فالاستثناء :
إخراج بعض الجملة بلفظ «إلا» أو ما في معناها ؛ نحو : (وَلَقَدْ
الصفحه ٣٣ : القيامة ، وفيه مباحث تؤخر إلى الموضع الأليق بها ، إن شاء الله ، عزوجل.
قوله ـ عزوجل ـ : (إِيَّاكَ
الصفحه ٣٦٤ : هُوَ إِلهٌ واحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ
أُولُوا الْأَلْبابِ) (٥٢) [إبراهيم : ٥٢] فيه إثبات الوحدانية ، وأن
الصفحه ٣٦٩ :
فَاصْفَحِ
الصَّفْحَ الْجَمِيلَ) (٨٥) [الحجر : ٨٥] فيه وجوب قيام الساعة سمعا.
(وَما خَلَقْنَا
الصفحه ٣٧٣ :
أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ
أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقى) (٣٢
الصفحه ٤٢٩ : أَمْرِي) (٩٠) [طه : ٩٠] فيه أن الطاعة موافقة الأمر (أَلَّا تَتَّبِعَنِ أَفَعَصَيْتَ
أَمْرِي) (٩٣) [طه : ٩٣
الصفحه ٤٧٣ : إرث العلم
مجاز ، والأصل في الإطلاق الحقيقة.
الثاني
: أن سليمان كان
قد أوتي من العلم أكثر من علم داود
الصفحه ٤٧٨ : في العقائد ويقولون : إن الله ـ عزوجل ـ خاطبنا من صفات ذاته بما لا نحيط به ، فيجب علينا
الإيمان بظاهره
الصفحه ٤٩٤ : ) [العنكبوت : ٦٤] إشارة إلى دليل البعث بقياس إحياء الأرض بالنبات ،
وليس صريحا فيه كغيره.
(لِيَكْفُرُوا بِما
الصفحه ٥٦١ : ورد وعنها صدر.
(أَلا إِنَّهُمْ فِي
مِرْيَةٍ مِنْ لِقاءِ رَبِّهِمْ أَلا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْ
الصفحه ٦٣٠ : .
__________________
(١) رواه البخاري في صحيحه كتاب المظالم ح [٢٤٧٥] ومسلم في كتاب الإيمان ح
[٥٧].
الصفحه ٦٦٥ : ) [المدثر : ٤٦] فيه ضرب من التكرار فلا يحمل عليه ، وقد سبقت المسألة
في أول سورة «المصابيح».
(فَما
الصفحه ٦٩٣ :
يخرج من مسام البدن إلى الفضاء كخروج الهباء من الطاقة. فينفث فيها الشيطان
بوسوسته ثم يدخل بذلك