الصفحه ٤١١ : : ٣٧] أي يجادله ، فيه مشروعية الجدال لإقامة الحق وإنامة
الضلال ، وجوبا أو ندبا على حسب الحال.
(قالَ
الصفحه ٤٢٤ : وهو كالجسر مقنطر عليها
؛ فالمتقي ناج ، وغيره هاو فيها.
(قُلْ مَنْ كانَ فِي
الضَّلالَةِ فَلْيَمْدُدْ
الصفحه ٤٢٨ : السَّامِرِيُ) (٨٥) [طه : ٨٥] ، ويحتمل أن «أضل» لما كان في سياق الإثبات كان مطلقا لا
عموم له ، يصدق بمرة واحدة
الصفحه ٤٣٤ :
بِهِ
أَزْواجاً مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ
رَبِّكَ خَيْرٌ
الصفحه ٤٣٨ :
والتصرف في خلقه فلا يعترض عليه وهذه / [٢٩٥ / ل] عمدة الجمهور في القدر
وإليها يرجعون ويسمونها آية
الصفحه ٤٤٩ : يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ) (٧٣) [الحج : ٧٣] فيه الجدال والمناظرة بضرب الأمثال ، وهي
الصفحه ٤٥٨ :
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ
الصفحه ٤٩١ : ممن
فعل به ذلك لم تنتقض هذه العلة ؛ لأنه لو لم يفعل به لكان أشجع وأنجب ، والزيادة
في ذلك مطلوبة
الصفحه ٤٩٢ :
متصور في الذهن لا غير.
وبيت العنكبوت
موجود في الخارج منه ألوف من البيوت ، وما لا وجود له أصلا
الصفحه ٥١٦ :
ظاهر العدل ، وإن لزمتهم به في باطن العدل ، كما قالته الجبرية ، إذا الله
ـ عزوجل ـ غير متهم على
الصفحه ٥٢٨ :
محكمه ، وهو مع الجمهور كما عرف في مواضعه.
(وَقالَ إِنِّي ذاهِبٌ
إِلى رَبِّي سَيَهْدِينِ) (٩٩) [الصافات
الصفحه ٥٣٠ : لا تفيد الترتيب
واحتمل أنه بشر بإسحاق أولا ثم أمر بذبحه ثانيا ، وقد اختلف الناس في الذبيح ، فالمسلمون
الصفحه ٥٤٢ : إِذْ جاءَهُ أَلَيْسَ فِي
جَهَنَّمَ مَثْوىً لِلْكافِرِينَ) (٣٢) [الزمر : ٣٢] وهو ذم ووعيد عام ، ثم قابله
الصفحه ٥٦٧ :
وقيل
: هي قربى النبي
صلىاللهعليهوسلم ثم اختلف فيها ؛ فقيل : هي جميع بطون قريش ، كما فسره
ابن
الصفحه ٥٦٩ : شديد أن يقال فيه صلىاللهعليهوسلم] ـ مع قوله : «كنت نبيا وآدم بين الماء والطين» (١) وأنه حين ولد خرّ