الصفحه ١٠٢ : :
أكر على
الكتيبة لا أبالي
أحتفي كان
فيها أم سواها
ولا خلاف أن
عليا كان أقوم
الصفحه ١٠٣ : : قلتنا بالنسبة
إلى الجمهور لا تدل على أننا مغلوبون في الحجة ، ولا على أنهم مستأثرون بالحق ، إذ
كم من قليل
الصفحه ١١٤ :
ومن ثم رجع
إبليس إلى أصله في الخفة والطيش ، ورجع آدم إلى أصله في الثبات والرزانة ، فقال : (قالا
الصفحه ١٢٨ : الرحيم ، وكتب باسمك
اللهم ، ومحا «محمد رسول الله» ، وكتب اسمه واسم أبيه ، وأعطاهم يومئذ أمورا في
الظاهر
الصفحه ١٤٤ :
هي مشتركة في تعلق الحكم بالقدر المشترك.
(وَمَا اللهُ يُرِيدُ
ظُلْماً لِلْعالَمِينَ) (١٠٨) [آل
الصفحه ١٥٤ :
وقيل فيه غير ذلك.
(وَابْتَلُوا
الْيَتامى حَتَّى إِذا بَلَغُوا النِّكاحَ فَإِنْ آنَسْتُمْ
الصفحه ١٥٨ : وَأُمَّهاتُ نِسائِكُمْ
وَرَبائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ
بِهِنَ
الصفحه ١٦٣ : فِيما فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) (٢٣٤) [البقرة : ٢٣٤
الصفحه ١٦٧ : أَجْراً عَظِيماً) (٤٠) [النساء : ٤٠] عام مطرد ، ومفهوم الموافقة دل على نفي الظلم في أكبر
من ذلك.
(يا
الصفحه ١٧٩ : وهو الضرر في الدين ؛ بدليل (وَما يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ
وَما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ) [النسا
الصفحه ١٨٠ :
عمدة الجمهور في أن الإجماع حجة (١) وتقريره أن الله ـ عزوجل ـ توعد على اتباع غير سبيل المؤمنين
الصفحه ١٨٥ : ) [النساء : ١٣٥] عام في أمر المؤمنين بذلك وكذلك (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا
بِاللهِ وَرَسُولِهِ
الصفحه ١٩٩ :
القول في سورة
المائدة
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) [المائدة : ١] خطاب عام.
(أَوْفُوا
الصفحه ٢٠٣ :
اللهِ عَلَيْهِ) [المائدة : ٤] فيه مسألتان :
إحداهما
: أنه يدل على
أن الاسم غير المسمى ، أما أولا
الصفحه ٢٢٧ : من النصوص. سلمناه لكنه ينتقض بيعقوب إذ قيل له في
التوراة : أنت ابني بكري ، وبقول المسيح للحواريين