الصفحه ٣٧٨ : هذه أقوال ثالثها : يقلده لنفسه لا لغيره ، ورابعها : يقلده إن
ضاق الوقت ولم يجد الحكم في حاصله
الصفحه ٣٩٢ : استعارته في القرآن.
واعلم أن
المؤاخذة على أبي تمام ليست في نفس الاستعارة ، وإنما هي / [٢٦٢ / ل] في حسنها
الصفحه ٣٩٦ : إعادته بدون ذلك ، كما أنه خلق بني آدم بالتطوير ومن قبلهم
خلق آدم بدونه ، فالقدر المشترك في ذلك كله وغيره
الصفحه ٤٠٠ : : ٤١] ونحوه.
(أَمْ أَمِنْتُمْ أَنْ
يُعِيدَكُمْ فِيهِ تارَةً أُخْرى فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ قاصِفاً مِنَ
الصفحه ٤٠٢ : بالقرآن ، لأن بعض هذا مما يوفر
دواعي الخصوم على طلب الإتيان بمثله ، فلو كان ذلك في وسعهم لفعلوه بالضرورة
الصفحه ٤٠٧ :
القول في سورة الكهف
(الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي أَنْزَلَ عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ وَلَمْ يَجْعَلْ
الصفحه ٤١٢ :
وجل ـ الثبات والعصمة والدخول في كنف الرحمة.
ويقال
: إن هذين
الرجلين المتحاورين هما المذكوران في
الصفحه ٤١٤ : الْهُدى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً) (٥٧) [الكهف : ٥٧] سبق نظيرها في (سبحان).
(وَمَنْ أَظْلَمُ
الصفحه ٤٣١ :
الاختصاص بذلك قد يكون معجزا وكرامة لنبي أو ولي ، وقد يكون فتنة واستدراجا
كما في السامري ، وبلعام
الصفحه ٤٥٠ :
القول في سورة المؤمنون
قوله ـ عزوجل ـ : (الَّذِينَ هُمْ فِي
صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ
الصفحه ٤٦٤ :
؛ لاستحالة تعلق الجميع إلا بمتعلق واحد ؛ لئلا تتنافى الصفات القديمة أو الذات أو
الأحوال في متعلقاتها ، وهو
الصفحه ٤٦٥ : ) [الفرقان : ٢٠] فيه تصريح بالتسبب إلى إيقاع الفتنة والضلال ، ومعناه
: جعلنا المرسلين يأكلون الطعام ويمشون في
الصفحه ٤٦٩ : الماء مخلوق ، فالخالق له يقدر على إعدامه ؛ فيتماسك
أو يخلق في الماء كثافة حجرية يستمسك بها ، كما يقلب
الصفحه ٥٠٢ :
لها ملك الموت كالعقلاء ، ولعل الخلاف فيها مبني على أنها عاقلة مكلفة
تكليفا خفيا عن البشر أم لا
الصفحه ٥١١ :
كل حين.
والجواب
: أن معتمدنا في
أن محمدا خاتم النبيين لا نبي بعده ، إنما هو السمع ؛ إذ العقل لا