الصفحه ٢٧٠ : ) فيه إثبات المعاد (قُلْ أَغَيْرَ اللهِ
أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلا تَكْسِبُ كُلُّ
الصفحه ٢٨١ : بِالْآخِرَةِ كافِرُونَ) (٤٥) [الأعراف : ٤٤ ، ٤٥] إلى آخر القصة من أحكام اليوم الآخر في محاورة
أهل الجنة والنار
الصفحه ٢٨٢ : ] هذه وذكرها في القرآن تعرف بمسألة الاستواء ، وهي : أن
الله ـ عزوجل ـ هل يقال إنه بذاته استوى على عرشه
الصفحه ٢٩٣ :
ثم
لا يخلو إما أن يكون المراد : يأمرهم بما يعرفون في الشرائع السابقة ، أو بما يعرفون
في عقولهم
الصفحه ٢٩٦ : كما في
أصحاب السبت.
وأجاب أهل
السّنّة : بأنا لا نسلم أن أحدا من الصحابة رضي الله عنهم آذى أهل البيت
الصفحه ٣٠٦ : ، والكبرى هاهنا
وهي (وَلَوْ أَسْمَعَهُمْ) [الأنفال : ٢٣] ليست كلية إذ ليست مسورة بكلما ونحوها على ما عرف في
الصفحه ٣١٥ : عنه]
أخص من هذه ، فيمتاز بها.
الوجه
الثالث : (ثانِيَ اثْنَيْنِ) [التوبة : ٤٠] قالوا : فيه إشارة إلى
الصفحه ٣٢٥ :
القول في سورة يونس
(أَكانَ لِلنَّاسِ
عَجَباً أَنْ أَوْحَيْنا إِلى رَجُلٍ مِنْهُمْ أَنْ أَنْذِرِ
الصفحه ٣٢٧ : ـ عزوجل ـ هو الذي يملك السمع والأبصار وكل من ملك السمع
والأبصار هو الإله الحق ، ومعناه يتصرف في السمع
الصفحه ٣٣١ :
مُسْلِمِينَ) (٨٤) [يونس : ٨٤] يقتضي أن التوكل من مهمات الإيمان حتى يكاد يكون شرطا فيه
أو على كماله ، وشواهده
الصفحه ٣٣٢ : فَنَبَذْناهُمْ فِي الْيَمِ) [الذاريات : ٤٠] يعني فرعون أتى بما يلام عليه وهذا ذم له ، ولو مات مسلما
لما أثنى عليه
الصفحه ٣٣٥ : ءَ رَبُّكَ
لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً) [يونس : ٩٩] احتج الجمهور بها على مذهبهم كنظائرها
الصفحه ٣٤٩ : إلا الله ـ عزوجل ـ وبقياس العكس وقواطع الأدلة : أن لا موبق فيها إلا
الله ـ عزوجل ـ وذلك بما يقدر من
الصفحه ٣٥٩ :
القول في سورة
إبراهيم
(الر كِتابٌ
أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ
الصفحه ٣٦٢ : الشيطان في دار الحق ، فلا
يقول إلا حقا ، وقد ألزم الكفار الملامة ، فدل على أن سببها منهم.
وأجيب بأن