الصفحه ٦٤٠ :
القول في سورة الجمعة
(هُوَ الَّذِي بَعَثَ
فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا
الصفحه ٦٤١ :
القول في سورة
المنافقين
(إِذا جاءَكَ
الْمُنافِقُونَ قالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللهِ
الصفحه ٦٦٦ :
القول في سورة
القيامة
(لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ
الْقِيامَةِ) (١) [القيامة : ١] فيه إثباتها ، ثم قيل
الصفحه ٦٧٠ :
القول في سورة
الإنسان
(هَلْ أَتى عَلَى
الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً
الصفحه ٦٨٤ :
وَتَوَلَّى (١٦) وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى) (١٧) الليل [١٤ ـ ١٧] فكما أن الأشقى عام في كل من كذب وتولى لا
الصفحه ١٦ : ، وفي تخصيص العموم بها خلاف
وتفصيل مثل أن يرد الشرع بحكم عام للناس فيه عادة خاصة ، فينزل العموم على خصوص
الصفحه ١٧ :
وِعاءِ
أَخِيهِ كَذلِكَ كِدْنا لِيُوسُفَ ما كانَ لِيَأْخُذَ أَخاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ
إِلَّا أَنْ
الصفحه ٥٣ : بألفي مدجج
سراتهم في
الفارسي المرد
وقد
يحتج بهذا ونحوه مثل : (قُلْ إِنَّما
الصفحه ٥٤ : ) (١٨) [غافر : ١٨] على أن العصاة ما لم يتوبوا في دار التكليف لا تنفعهم
الشفاعة ، والجمهور يخالفونهم في
الصفحه ٦٢ : ) [الأعراف : ١٤٣] وهو نفي عام التأييد فينقض عليهم بهذه ، فإن نفي
تمني الموت فيها بلن ، ولم يقتض التأييد لأنهم
الصفحه ٦٧ :
المسألة أقوال :
ثالثها
: أن ذلك يجب في
العقليات لسهولته ببيان لزوم المحال من الإثبات بخلاف النقليات ، إذ
الصفحه ٦٩ : ـ إماما يقتدى به فقال : (وَجاهِدُوا فِي اللهِ
حَقَّ جِهادِهِ هُوَ اجْتَباكُمْ وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي
الصفحه ٩٠ :
يحتمل اختصاصه
بمن له دنيا وزينة ، ويحتمل عمومه بخلق زينة مطلق الحياة الدنيا في قلب كل كافر
الصفحه ١١١ : وثمر ، لكن خص العلماء من أشياء بأدلة وحدّدها ، وبقيت الزكاة في
الباقي كالركاز والمعدن ، والعنب والرطب
الصفحه ١١٢ : العقل
كاف في المعرفة والنظر ، ومخلوق للناظر ، والعلم متولد عنه والهدى تابع للعلم
بتحقيق الحجة وكشف