الصفحه ٤٨٥ : فَنَتَّبِعَ آياتِكَ وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) (٤٧) [القصص : ٤٧] سبق نظيرها في إقامة الحجة بإرسال الرسل في
الصفحه ٤٩٠ :
القول في سورة
العنكبوت
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ
الصفحه ٤٩٥ :
القول في سورة الروم
(فِي بِضْعِ سِنِينَ
لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ
الصفحه ٤٩٧ :
وتقرير
هذه : إن آلهتكم
مملوكة لله ـ عزوجل ـ وكما أن عبيدكم وما ملكت أيمانكم لا يشاركونكم في
الصفحه ٥١٠ : ، وذلك حرام في دينه ؛ فعرفوا أنه
ليس ابنه لصلبه ، والمحرم إنما هي زوجة ابنه لصلبه ، كما صرح به في سورة
الصفحه ٥١٧ :
القول في سورة
الملائكة
(الْحَمْدُ لِلَّهِ
فاطِرِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ جاعِلِ الْمَلائِكَةِ
الصفحه ٥١٨ :
أُنْثى وَلا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ وَما يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلا
يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي
الصفحه ٥٣٩ : ذلك على رأي
الاتحادية الذين يجيزون عليه الظهور في المظاهر الطبيعية ، وابن حزم لا يقول ذلك]
، وإن قال
الصفحه ٥٥٠ : الإيمان ، فإذن /
[١٧٥ ب / م] احتجاجهم بعام مخصوص ، أو أريد به الخصوص ، وهو غالب ما يعتمدون عليه
في هذه
الصفحه ٥٦٠ :
معرب في القرآن ، لاقتضائها نفي الأعجمية عنه ، وإثبات العربية له. / [١٧٩ أ
/ م] ولا حجة فيها على
الصفحه ٥٨٩ : ، وهي في زيادة وقوة ، وذلك
يدل على أنه ليس بملك كما زعموا ، وينتظم الدليل هكذا : لا شيء من دول الملوك
الصفحه ٥٩٤ : في القيام بالأمور : كخدمة المنازل وتربية الأولاد ونحوه.
وعن
الرابع بأنه معارض بقولهم : هذه امرأة من
الصفحه ٥٩٦ :
القول في سورة ق
(بَلْ عَجِبُوا أَنْ
جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ فَقالَ الْكافِرُونَ هذا شَيْ
الصفحه ٦٠١ :
أبين مما قبله ، ثم قال بعض الأصوليين : «إن البيان في ضمن المجمل حتى إن
جميع ما وردت به السنة
الصفحه ٦١٦ :
من أنكر وجود الجن].
(رَبُّ
الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ) (١٧) [الرحمن : ١٧] اختلف في