الصفحه ٦٩٢ :
القول في سورة النصر
(فَسَبِّحْ بِحَمْدِ
رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كانَ تَوَّاباً
الصفحه ٢٢ : ، فكان نظره
أسدّ. وعلى هذا ، فنسبة فعل العبد إلى الرب ـ عزوجل ـ شبيه بنسبة التالي إلى المقدم في الشرطية
الصفحه ٢٨ : : ٢٣] مع أن هناك أشياء محسوسة لم تدخل في هذا العموم ؛
كالسماوات والأرضين وملك سليمان.
والسمع
: كتخصيص
الصفحه ٦٤ :
الفروع لتعلق الكفر والقتل به عند بعض أهل العلم ، والكفر والإيمان من باب
الأسماء والأحكام في أصول
الصفحه ١٠٠ : اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ وَزادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ
وَالْجِسْمِ وَاللهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشا
الصفحه ١٠٦ :
من الغي واضحا في كل شيء ، بل الأمور كلها إما أمر تبين رشده أو أمر تبين
غيه ، فهذان طرفان واضحان
الصفحه ١٠٧ : تمشية الدليل الأول ، واستدل به على جواز الانتقال
في الجدال ، واعلم أن هذا الكلام غير محرر ، بل الانتقال
الصفحه ١٣٦ : فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيما كُنْتُمْ
فِيهِ تَخْتَلِفُونَ) (٥٥) [آل عمران : ٥٥] اختلف فيه ، فقيل :
مات ثلاث
الصفحه ١٤٠ :
أو يضله بالسبب الأبعد ، ويضل هو نفسه بالسبب الأقرب كما سبق في موضعه.
(يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ
الصفحه ١٤٥ : فَإِنَّهُمْ
ظالِمُونَ) (١٢٨) [آل عمران : ١٢٨] عام مطرد ، إذ هو نكرة في سياق نفي ، وهو شبيه
بقوله ـ عزوجل
الصفحه ١٥٣ :
القول في سورة النساء
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ
الصفحه ١٦٩ : لكانت ، لكن الواقع بخلافه بدليل
معصية الأكثر لهم ، وهذا هو القول في نحو : (وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ
الصفحه ١٧٤ : [١١٠ / ل] في أنه يخرج من النار من قال : لا إله إلا الله (١) وهو يتناول القاتل عمدا وغيره. ولقائل أن
الصفحه ١٧٦ : ء الدخول.
والمفهوم
على أضرب : مفهوم الشرط والحصر والصفة والعدد واللقب وغير ذلك مما سيقع في مواضعه إن
شا
الصفحه ١٨٧ :
الصواب في الواسطة
فمن ثم ورد : «خير الأمور / [٥٦ أ
/ م] أوساطها» (١) وقال الشاعر :
كلا طرفي قصد