الصفحه ٥٢٠ : إلى دليل البعث المذكور قبلها ، وهو الدليل المشهور
في قياس البعث على إحياء الأرض.
وكذلك (وَآيَةٌ
الصفحه ٥٣٦ : في
الجهاد ؛ فكتب داود إلى أمير الجيش : أن قدم أوريا بن حنان في الجهاد ؛ فكتب داود
إلى أمير الجيش : أن
الصفحه ٥٤٥ :
بالإجماع بذات الله وصفاته ، ثم اختلف فيه بعد ذلك ؛ فطرده الجمهور فيما
عدا ذلك ، حتى أفعال الناس
الصفحه ٥٥٦ :
والجواب
: أن اليومين
الأولين داخلان في الأربعة بعدهما ، وذلك مع اليومين الآخرين ستة أيام ، كأنه
الصفحه ٥٥٧ : ءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) (٢١) [فصلت : ٢١] قد سبق في آخر يس الإشارة إلى
الصفحه ٥٧٠ :
القول في سورة الزخرف
(إِنَّا جَعَلْناهُ
قُرْآناً عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
الصفحه ٥٧٧ : يقولوا : نحن من قوله : (وَاكْتُبْ لَنا فِي
هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنا
الصفحه ٥٨٧ : المنافقين كما ذكره المفسرون ، والذي يدل على أن هؤلاء
المخلفين غير أولئك اختلافهم في علة التخلف ، فهؤلا
الصفحه ٦١٣ : ، ثم أنزل الله ـ عزوجل ـ نصره تصديقا لوحيه ونبيه.
(إِنَّ الْمُجْرِمِينَ
فِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ) (٤٧
الصفحه ٦٢٦ : الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنافِعُ
لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ
الصفحه ٦٣٨ :
القول في سورة
الممتحنة
(عَسَى اللهُ أَنْ
يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عادَيْتُمْ
الصفحه ٦٥٨ :
القول في سورة الجن
(يَهْدِي إِلَى
الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ) [الجن : ٢] يدل على أن في الجن
الصفحه ٦٦٤ : الْبَشَرِ) (٢٥) [المدثر : ١٨ ـ ٢٥].
قلت
: [وهذا تنظير] حسن مطابق ، وكلاهما راجع في المعنى إلى
قولهم : سكت
الصفحه ٦٧٧ :
القول في سورة
النازعات
(أَإِذا كُنَّا
عِظاماً نَخِرَةً) (١١) [النازعات : ١١] إنكار منهم للبعث
الصفحه ٦٨٩ :
القول في سورة
العاديات
(أَفَلا يَعْلَمُ إِذا
بُعْثِرَ ما فِي الْقُبُورِ) (٩) [العاديات : ٩] فيه