الصفحه ١٩ : والتسليم له من العبد ، وأما اختلاف / [٥ أ
/ م] الناس فيه ؛ فهم على فرق :
أحدها
: من ذهب إلى أن
أفعال
الصفحه ٢٦ : سنتعرض [لما نحتاج] إليه منها في مواضعه ، إن شاء الله ، عزوجل.
وأما
الخصوص فالنظر في : لفظه ، وحده
الصفحه ٣٦ : فِي الْأَرْضِ
إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُها وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّها وَمُسْتَوْدَعَها كُلٌّ فِي
كِتابٍ
الصفحه ٣٩ :
جَدِيدٍ) (١٥) [ق : ١٥] كيف [كان] كل منهما ثلاث كلمات تضمنت دليلا عقليا عظيما أسهب
في تقريره
الصفحه ٤٢ :
أَهْوَنُ
عَلَيْهِ وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلى فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ
الْعَزِيزُ
الصفحه ٤٩ :
وأقول
في هذا : إن الله ـ عزوجل ـ متصرف عدل فبتصرفه ابتلى البعض بالبعض ، وبعدله سلط
بعض بني آدم
الصفحه ٥٨ : أُنَبِّئُكُمْ بِتَأْوِيلِهِ
فَأَرْسِلُونِ (٤٥) يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنا فِي سَبْعِ بَقَراتٍ
سِمانٍ
الصفحه ٥٩ : بأنه مسموع وكل مسموع مخلوق عملا بالاستقراء
في المسموعات ، لكنه استقراء غير تام فلا يفيد اليقين
الصفحه ٦٥ : ، وإنما هو بحسب اختلاف مصالح الخلق متعلقا ذلك كله بالعلم
الأزلي ، [ثم إن في توراة اليهود : إن الله ـ عزوجل
الصفحه ٧٧ : العام بعد التخصيص حجة في الباقي إلى أن ورد نهيه عليه الصلاة
والسّلام عن كل ذي ناب من السباع وذي مخلب من
الصفحه ٨٠ :
انتفى فيه القصاص بأدلة تخصيصه المشهورة (١).
(الْحُرُّ بِالْحُرِّ
وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ
الصفحه ٨٢ : إثم من الجهة التي خرج فيها عن موجب الصلح العدلي.
قوله ـ عزوجل ـ : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٩٨ : حَتَّى يَبْلُغَ الْكِتابُ أَجَلَهُ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ
ما فِي أَنْفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ
الصفحه ١٠٥ : إبراهيم
خليل الرحمن لا يملك لأبيه نفعا ، فيؤخذ برجليه ويديه في صورة ضبعان فيلقى في
النار ، ويحتمل أنه
الصفحه ١٢٤ : ] ونحوه ، وقوله صلىاللهعليهوسلم : «بعثت إلى الأحمر والأسود» (١) ، وذلك أنه ليس في العالم إلا أمي ، وهو